[1] تبيينه وعدم إدماج بعض في بعض.
[2] وإعراب ما يخفى وجهه، حذرا من اللحن والغلط.
[3] وعدم الإخلال بالصلاة والسلام بعد ذكر النبي (صلى الله عليه وآله) أو أحد الأئمة (عليهم السلام)، صريحا لا رمزا. (1) [4] ومد اللام فيما لو كان المستتر في " قال " أو " يقول " ضمير عائد إلى المعصوم (عليه السلام).
[5] وجعل فاصلا بين الحديثين - كالدائرة الصغيرة - مغايرا للون الأصل.
[6] وكتابة " حاء " مهملة عند تحويل السند، كما في الخبر المروي بطرق متعددة، لتكون فاصلة بين المحول والمحول إليه.
[7] ومع اتفاق سقط، فإن كان دون السطر كتب على نسق السطور، أو سطرا واحدا فإلى أعلى الصفحة يمينا أو شمالا، أو أكثر فإلى أسفلها يمينا وأعلاها شمالا.
[8] ومع اتفاق زيادة، فإن كانت يسيرة فالحك إن أمن الخرق، وإلا فالضرب عليها ضربا جليا واضحا؛ ولا تكفي كتابة حرف " لا " أو " الزاي " على أولها أو " إلى " في آخرها؛ فإنه لا يكاد يخفى على الناسخ.
[9] ومع اتفاق التكرار فالحك أو الضرب، للثاني، ما لم يكن أجلى خطا، أو في أول السطر.
[ب: آداب دراسة الحديث] وينبغي لمن يدرس الحديث أن يذكر فيها أحكاما خمسة كما قيل: