90. بل الخلاف من سواهم لم يقع) * وإن تجد مضمار بحثه اتسع 91. فما إلى أكثر من تقدما * من ردها ينمى (1) (فلن يسلما) 92. فالحق عندنا قبولها (وفي * ذلك أيضا سيرة القوم تفي) (2) 93. وقد بسطنا في الأصول ما به * كفاية في ذلك للمنتبه) 94. والشيخ فيما بالقرينة اعتضد * بالمتواترات ألحق السند 95. فأوجب العلم به والعملا * وباسم الآحاد يسمى ما خلا 96. وفصل القول في الاستبصار * به في الآحاد من الأخبار 97. فتارة بها أجاز العملا * وردها أخرى على ما فصلا 98. وطعنه في بعض الآحاد ابتنى * عليه في التهذيب حيث طعنا 99. عليه لا يتجه الإيراد * بأن ما فيه انطوى الآحاد 100. وكالصحيح عند بعض الحسن * وعند آخرين إن هو اقترن 101. بشهرة في عمل الثقات * مثل القوي والموثقات وجه التسامح في أدلة السنن 102. والأخذ في المسنون بالضعاف * قد شاع عندهم بلا خلاف (3) 103. وليس أخذا بالضعاف، بل بما * إلى حديث حسن قد انتمى 104. وذاك ما صح لدى الأصحاب * " من سمع شيئا من الثواب " 105. حيث تفردنا به، والناس في * ذلك في نهاية التعسف 106. إذ أخذ الأحكام بنحو الوهم * قول على الله بغير علم 107. وليس للدفع لهم سبيل * وما يقولون به عليل
(٤٩٨)