أما المقدمة: فذكر فيها تعريف الصلاة لغة وشرعا، وما ورد من بعض التعاريف لها، وما أورد عليها، ثم ذكر ما يجب معرفته أمام فعلها.
أما الأبواب: فالأول ذكر فيه الطهارة، وفي الثاني مقدمات الصلاة، وفي الثالث أفعال الصلاة، وفي الرابع التوابع.
أما الخاتمة: فذكر فيها باقي الصلوات.
وقد لاقت الجعفرية شهرة عظيمة ورواجا بين العلماء فشرحها عدد من العلماء، وترجمها آخرون. نذكر بعض ما تعرفنا عليه من شروحها أثناء مطالعتنا القاصرة:
1 - شرح المصنف رحمه الله (1).
2 - شرح تلميذه السيد شرف الدين على الحسيني الأسترآبادي.
وسمى شرحه: (الفوائد الغروية في شرح الجعفرية) (2).
3 - شرح الأمير محمد بن أبي طالب الموسوي الأسترآبادي، وسمى شرحه:
(المطالب المظفرية في شرح الجعفرية) (3). وتوجد منه ثلاث نسخ خطية في مكتبة آية الله العظمى السيد المرعشي النجفي " دام عزه ":
أ: نسخة برقم 1521، مجهولة الكاتب والتاريخ، تقع في 144 ورقة (4).
ب - نسخة برقم 2776، مجهولة الكاتب والتاريخ، تقع في 188 ورقة (5).
ج: نسخة برقم 2905، مجهولة الكاتب والتاريخ، تقع في 178 ورقة (6).
4 - شرح الشيخ شرف الدين يحيى بن عز الدين حسين بن عشيرة بن ناصر