____________________
حيث إن المفروض فيه الجهل بالوجود ونحوه موثق (1) إسماعيل المذكور في المتن.
{1} وأورد عليها: المصنف قدس سره: بأنها متضمنة لجواز بيع المجهول مع ضمه إلى مجهول آخر، إذ الأصواف على ظهر مائة نعجة في رواية الكرخي مجهولة بنفسها ولا يصح بيعها منفردة، والمستخرج والمتصيد من السمك اللذان تضمنهما مرسل البزنطي وخبر أبي بصير غير معينين، وما في الاسكرجة من اللبن غير معلوم الوزن، وعلى هذا فلم يفت أحد بمضمونها فلا بد من رد علمها إلى أهلها.
وفيه: إن اطلاقات النصوص واردة في مقام بيان شئ آخر وهو تصحيح بيع
{1} وأورد عليها: المصنف قدس سره: بأنها متضمنة لجواز بيع المجهول مع ضمه إلى مجهول آخر، إذ الأصواف على ظهر مائة نعجة في رواية الكرخي مجهولة بنفسها ولا يصح بيعها منفردة، والمستخرج والمتصيد من السمك اللذان تضمنهما مرسل البزنطي وخبر أبي بصير غير معينين، وما في الاسكرجة من اللبن غير معلوم الوزن، وعلى هذا فلم يفت أحد بمضمونها فلا بد من رد علمها إلى أهلها.
وفيه: إن اطلاقات النصوص واردة في مقام بيان شئ آخر وهو تصحيح بيع