بنعمة اليقين حتى * (لترون الجحيم ثم لترونها عين اليقين) *.
فتحصل من هذه الآيات الشريفة: أن لليقين - مضافا إلى المراتب - الخاصة العجيبة، وهي رؤية الآخرة في الدنيا، ومشاهدة الغيب في الظاهرة، ومعاينة الحقائق حال الاقتران بالمجازات. والله العالم بأسراره.