طغيانهم) * يحتمل كونه متعلقا ب " يمدهم "، أو متعلقا ب " يعمهون ".
وقال أبو البقاء: بأن الحال بعد الحال غير جائز، لأن العامل لا يجوز له العمل في الحالين.
وقال ابن حيان بالتفصيل بين الحالات الممكن اجتماعها وما لا يمكن اجتماعها (1). انتهى مرامهما.