____________________
وقال سبحانه: (وما لكم ألا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه وقد فصل لكم ما حرم عليكم إلا ما اضطررتم إليه) (1).
وقال عز من قائل: (وما جعل عليكم في الدين من حرج) (2) وقريب من الأخير بعض آيات أخر.
وأما السنة فطوائف من النصوص تدل على ذلك:
1 - ما دل (3) على نفي العسر والحرج إذ لا حرج أعظم من المنع حينئذ.
2 - أدلة نفي (4) الضرر والضرار لأن في المنع في هذه الحالة ضررا عظيما.
3 - حديث (5) رفع القلم عن المضطر.
(4) ما دل على قاعدة أن ما غلب الله عليه فهو أولى بالعذر التي ينفتح منها ألف باب (6).
5 - جملة من الأخبار كخبر المفضل عن الإمام الصادق - عليه السلام - في حديث طويل في الخمر والميتة ولحم الخنزير والدم قال - عليه السلام -: " إنه تعالى علم ما يقوم به أبدانهم وما يصلحهم فأحله لهم وأباحه تفضلا منه عليهم به لمصلحتهم وعلم ما
وقال عز من قائل: (وما جعل عليكم في الدين من حرج) (2) وقريب من الأخير بعض آيات أخر.
وأما السنة فطوائف من النصوص تدل على ذلك:
1 - ما دل (3) على نفي العسر والحرج إذ لا حرج أعظم من المنع حينئذ.
2 - أدلة نفي (4) الضرر والضرار لأن في المنع في هذه الحالة ضررا عظيما.
3 - حديث (5) رفع القلم عن المضطر.
(4) ما دل على قاعدة أن ما غلب الله عليه فهو أولى بالعذر التي ينفتح منها ألف باب (6).
5 - جملة من الأخبار كخبر المفضل عن الإمام الصادق - عليه السلام - في حديث طويل في الخمر والميتة ولحم الخنزير والدم قال - عليه السلام -: " إنه تعالى علم ما يقوم به أبدانهم وما يصلحهم فأحله لهم وأباحه تفضلا منه عليهم به لمصلحتهم وعلم ما