____________________
مذبوح منحور حرام " (1) ونحوها غيرها.
ثم إنه يسقط اعتبارهما مع التعذر كاستعصائه كما سيأتي.
ثم إن أدرك ما يعتبر من الذبح أو النحر بعد ما فعل الآخر به حل بناء على ما سيأتي من عدم اعتبار استقرار الحياة.
اعتبار استقرار الحياة وعدمه (و) الرابع (أن يتحرك بعد التذكية حركة الأحياء وأقله حركة الذنب أو تطرف العين أو يخرج الدم المسفوح ولو فقدا لم تحل) بلا خلاف فيه في الجملة وتنقيح القول بالبحث في موارد:
1 - اختلف الأصحاب في أنه هل يعتبر استقرار الحياة للحيوان حين التذكية وفسرت الحياة المستقرة بأن لا يكون مشرفا على الموت بحيث لا يمكن أن يعيش مثله اليوم أو الأيام كما ذهب إليه الشيخ وجماعة أم لا يعتبر ذلك؟ بل المعتبر أصل الحياة ليس من المذهب واستدل الشهيد الثاني للقول باعتبار استقرار الحياة بأن ما استناده إلى السبب الموجب لعدم استقرارها بل السابق أولى وصار كان هلاكه بذلك السبب فيكون ميتة واعتضده سيد الرياض بالأصل مع اختصاص الكتاب والسنة بحكم التبادر والغلبة بما ذكي وحياته مستقرة ولكن اعترف بعده بكونه مخالفا لظواهر
ثم إنه يسقط اعتبارهما مع التعذر كاستعصائه كما سيأتي.
ثم إن أدرك ما يعتبر من الذبح أو النحر بعد ما فعل الآخر به حل بناء على ما سيأتي من عدم اعتبار استقرار الحياة.
اعتبار استقرار الحياة وعدمه (و) الرابع (أن يتحرك بعد التذكية حركة الأحياء وأقله حركة الذنب أو تطرف العين أو يخرج الدم المسفوح ولو فقدا لم تحل) بلا خلاف فيه في الجملة وتنقيح القول بالبحث في موارد:
1 - اختلف الأصحاب في أنه هل يعتبر استقرار الحياة للحيوان حين التذكية وفسرت الحياة المستقرة بأن لا يكون مشرفا على الموت بحيث لا يمكن أن يعيش مثله اليوم أو الأيام كما ذهب إليه الشيخ وجماعة أم لا يعتبر ذلك؟ بل المعتبر أصل الحياة ليس من المذهب واستدل الشهيد الثاني للقول باعتبار استقرار الحياة بأن ما استناده إلى السبب الموجب لعدم استقرارها بل السابق أولى وصار كان هلاكه بذلك السبب فيكون ميتة واعتضده سيد الرياض بالأصل مع اختصاص الكتاب والسنة بحكم التبادر والغلبة بما ذكي وحياته مستقرة ولكن اعترف بعده بكونه مخالفا لظواهر