____________________
حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج ولا على أنفسكم أن تأكلوا من بيوتكم أو بيوت آبائكم أو بيوت أمهاتكم أو بيوت إخوانكم أو بيوت أخواتكم أو بيوت أعمامكم أو بيوت عماتكم أو بيوت أخوالكم أو بيوت خالاتكم أو ما ملكتم مفاتحه أو صديقكم ليس عليكم جناح أن تأكلوا جميعا أو اشتاتا) (1) ولا خلاف ظاهرا في الحكم في الجملة.
والنصوص أيضا شاهدة به لاحظ صحيح الحلبي عن الإمام الصادق - عليه السلام - عن هذه الآية قلت: ما يعني بقوله: (أو صديقكم)؟ قال: " هو والله الرجل يدخل بيت صديقه فيأكل بغير إذنه " (2).
وخبر زرارة عنه - عليه السلام - في قول الله عز وجل: (أو صديقكم)؟ فقال: " هؤلاء الذين سمى الله عز وجل في هذه الآية تأكل بغير إذنهم من التمر والمأدوم وكذلك تأكل المرأة بغير إذن زوجها وأما ما خلا ذلك من الطعام فلا " (3).
وخبر جميل بن دراج عنه - عليه السلام -: " للمرأة أن تأكل وأن تتصدق وللصديق أن يأكل في منزل أخيه ويتصدق " (4).
وخبر زرارة عن أحدهما - عليهما السلام - عن الآية؟ فقال - عليه السلام -: " ليس عليك جناح فيما أطعمت أو أكلت مما ملكت مفاتحه ما لم تفسد " (5).
والنصوص أيضا شاهدة به لاحظ صحيح الحلبي عن الإمام الصادق - عليه السلام - عن هذه الآية قلت: ما يعني بقوله: (أو صديقكم)؟ قال: " هو والله الرجل يدخل بيت صديقه فيأكل بغير إذنه " (2).
وخبر زرارة عنه - عليه السلام - في قول الله عز وجل: (أو صديقكم)؟ فقال: " هؤلاء الذين سمى الله عز وجل في هذه الآية تأكل بغير إذنهم من التمر والمأدوم وكذلك تأكل المرأة بغير إذن زوجها وأما ما خلا ذلك من الطعام فلا " (3).
وخبر جميل بن دراج عنه - عليه السلام -: " للمرأة أن تأكل وأن تتصدق وللصديق أن يأكل في منزل أخيه ويتصدق " (4).
وخبر زرارة عن أحدهما - عليهما السلام - عن الآية؟ فقال - عليه السلام -: " ليس عليك جناح فيما أطعمت أو أكلت مما ملكت مفاتحه ما لم تفسد " (5).