____________________
الله عليه وآله يوم عاشوراء (1).
وخبر مسعدة بن صدقة عن أبي عبد الله (عليه السلام) عن أبيه عن علي (عليه السلام): صوموا عاشوراء التاسع والعاشر فإنه يكفر ذنوب سنة (2).
وخبر القداح عن جعفر عن أبيه عليهما السلام: صيام يوم عاشوراء كفارة سنة (3). ونحوها غيرها.
ومنها ما تضمن النهي عنه: كخبر عبد الملك عن أبي عبد الله (عليه السلام):
عن صوم تاسوعاء وعاشوراء من شهر المحرم فقال (عليه السلام): تاسوعاء يوم حوصر فيه الحسين (عليه السلام) وأصحابه (رض) بكربلاء واجتمع عليه خيل أهل الشام وأناخوا عليه وفرح ابن مرجانة وعمر بن سعد بتوافر الخيل وكثرتها واستضعفوا الحسين (عليه السلام) وأصحابه كرم الله وجوههم وأيقنوا أن لا يأتي الحسين ناصر ولا يمده أهل العراق، بأبي المستضعف الغريب، ثم قال: وأما يوم عاشوراء فيوم أصيب فيه الحسين صريعا بين أصحابه وأصحابه صرعى حوله، أفصوم يكون في ذلك اليوم؟
كلا ورب البيت الحرام ما هو يوم صوم وما هو إلا يوم حزن ومصيبة - إلى أن قال - فمن صام أو تبرك به حشره الله مع آل زياد ممسوخ القلب مسخوط عليه. الحديث (4).
وخبر الحسين بن أبي غندر عن أبيه عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قلت:
فصوم يوم عاشوراء؟ قال (عليه السلام): ذاك يوم قتل فيه الحسين (عليه السلام) فإن كنت شامتا فصم - إلى أن قال - إن الصوم لا يكون للمصيبة ولا يكون إلا شكرا للسلامة وأن الحسين (عليه السلام) أصيب يوم عاشوراء فإن كنت فيمن أصيب به
وخبر مسعدة بن صدقة عن أبي عبد الله (عليه السلام) عن أبيه عن علي (عليه السلام): صوموا عاشوراء التاسع والعاشر فإنه يكفر ذنوب سنة (2).
وخبر القداح عن جعفر عن أبيه عليهما السلام: صيام يوم عاشوراء كفارة سنة (3). ونحوها غيرها.
ومنها ما تضمن النهي عنه: كخبر عبد الملك عن أبي عبد الله (عليه السلام):
عن صوم تاسوعاء وعاشوراء من شهر المحرم فقال (عليه السلام): تاسوعاء يوم حوصر فيه الحسين (عليه السلام) وأصحابه (رض) بكربلاء واجتمع عليه خيل أهل الشام وأناخوا عليه وفرح ابن مرجانة وعمر بن سعد بتوافر الخيل وكثرتها واستضعفوا الحسين (عليه السلام) وأصحابه كرم الله وجوههم وأيقنوا أن لا يأتي الحسين ناصر ولا يمده أهل العراق، بأبي المستضعف الغريب، ثم قال: وأما يوم عاشوراء فيوم أصيب فيه الحسين صريعا بين أصحابه وأصحابه صرعى حوله، أفصوم يكون في ذلك اليوم؟
كلا ورب البيت الحرام ما هو يوم صوم وما هو إلا يوم حزن ومصيبة - إلى أن قال - فمن صام أو تبرك به حشره الله مع آل زياد ممسوخ القلب مسخوط عليه. الحديث (4).
وخبر الحسين بن أبي غندر عن أبيه عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قلت:
فصوم يوم عاشوراء؟ قال (عليه السلام): ذاك يوم قتل فيه الحسين (عليه السلام) فإن كنت شامتا فصم - إلى أن قال - إن الصوم لا يكون للمصيبة ولا يكون إلا شكرا للسلامة وأن الحسين (عليه السلام) أصيب يوم عاشوراء فإن كنت فيمن أصيب به