87: رفاعة بن طالب الجرهمي ذكره نصر بن مزاحم في كتاب صفين ص 304 فيمن قتل مع أمير المؤمنين علي ع.
88: رفاعة بن عبد المنذور أبو لبابة ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الرسول ص 89: رفاعة بن محمد الحضرمي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع وذكره ابن داود في رجاله في القسم الأول وقال ثقة ولا يعلم منشأ توثيقه فلذلك يشكل الاعتماد عليه لا سيما مع قولهم ان في كتابه أغلاطا وفي النقد وثقه ابن داود لا غير.
90: رفاعة بن موسى الأسدي النخاس الكوفي رفاعة في الخلاصة بكسر الراء وبعدها فاء والعين المهملة بعد الألف والنخاس بالنون والخاء المعجمة والسين المهملة.
قال النجاشي رفاعة بن موسى الأسدي النخاس روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن ع كان ثقة في حديثه مسكونا إلى روايته لا يعترض عليه بشئ من الغمز حسن الطريقة له كتاب مبوب في الفرائض أخبرنا الحسين بن عبيد الله حدثنا أحمد بن جعفر حدثنا حميد بن زياد حدثنا أحمد بن الحسن البصري حدثنا أبو شعيب صالح بن خالد المحاملي عنه بكتابه وقال الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع رفاعة بن موسى الأسدي النخاس كوفي وفي الفهرست رفاعة بن موسى النخاس ثقة له كتاب أخبرنا به ابن أبي جيد عن محمد بن الحسن بن الوليد عن محمد بن الحسن الصفار وسعد بن عبد الله عن يعقوب بن يزيد ومحمد بن الحسين عن محمد بن أبي عمير وصفوان بن يحيى عن رفاعة ورواه أحمد بن محمد بن عيسى عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن ابن فضالة عنه، وفي التعليقة يظهر من كتاب الطلاق مقبولية روايته عند فقهائنا المعاصرين لهم ع ورواية ابن أبي عمر وصفوان وابن أبي نصر كل ذلك إمارة وثاقته اه وما ذكره من أنه يظهر من كتاب الطلاق مقبولية روايته عند فقهائنا المعاصرين للأئمة لعله إشارة إلى ما رواه الكليني عن حميد بن زياد عن ابن سماعة عن محمد بن زياد وصفوان عن رفاعة عن أبي عبد الله ع سألته عن رجل طلق امرأته حتى بانت منه وانقضت عدتها ثم تزوجت زوجا آخر فطلقها أيضا ثم تزوجت زوجها الأول أيهدم ذلك الطلاق الأول قال نعم قال ابن سماعة وكان ابن بكير يقول المطلقة إذا طلقها زوجها ثم تركها حتى تبين ثم تزوجها فإنما هي على طلاق مستأنف قال وذكر الحسين بن هاشم انه سال ابن بكير عنها فأجاب بهذا الجواب فقال له سمعت في هذا شيئا قال رواية رفاعة قال إن رفاعة روى إذا دخل بينهما زوج فقال زوج وغير زوج عندي سواء فقلت سمعت في هذا شيئا قال لا هذا مما رزق الله من الرأي قال ابن سماعة وليس نأخذ بقول ابن بكير فان الرواية إذا كان بينهما زوج ونقل العلامة في المختلف في صلاة الاستخارة عن ابن إدريس ما لفظه: وأنكر ابن إدريس هذه الصفة فقال واما الرقاع والبنادق فمن أضعف اخبار الآحاد وشواذ الأخبار لأن رواتها فطحية مثل زرعة ورفاعة وغيرهما فلا يلتفت إلى ما اختص بروايته ولا يعرج عليه وقال العلامة ردا عليه اما نسبة زرعة إلى الفطحية فخطأ فان زرعة واقفي وكان ثقة واما رفاعة فإنه ثقة صحيح المذهب اه والظاهر أن مراده برفاعة هو ابن موسى والامر كما قال.
التمييز في مشتركات الطريحي والكاظمي باب رفاعة المشترك بين ابن موسى الثقة وغيره ويمكن استعلام انه هو برواية أبي شعيب خالد بن صالح المحاملي ومحمد بن أبي عمير وصفوان بن يحيى وابن فضال عنه وروايته هو عن أبي عبد الله وأبي الحسن ع حيث لا مشارك ولو عسر التمييز فالظاهر عدم الأشكال لان من عداه لا أصل له بل لا رواية والله أعلم وزاد الكاظمي رواية محمد بن أبي حمزة وفضالة بن أيوب وعبد الله بن المغيرة والحسن بن محبوب عنه وعن جامع الرواة انه زاد رواية أحمد بن محمد بن أبي عمير والقاسم بن محمد الجوهري والحسن أو الحكم بن مسكين والحسن بن علي الوشاء والحسن بن علي بن أبي حمزة وإبراهيم بن هاشم والفضل بن شاذان ويونس بن عبد الرحمن وصالح بن عقبة وابن أبي الجهم وعلي بن الجهم وعلي بن الحكم وسليمان الدهان وعثمان بن عيسى وحماد بن عثمان ومروك بن عبيد وسهل بن زياد وأبي جميلة عنه وذكر مواضع روايتهم عنه على عادته.
فائدة قال الكاظمي في مشتركاته: وقع في الكافي في أول باب صوم المتمتع إذا لم يجد الهدى سند هذه صورته عن عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد وسهل بن زياد جميعا عن رفاعة بن موسى وهو سهو لأن أحمد بن محمد إنما يروي عن رفاعة بواسطة أو اثنتين وكذلك سهل إلا أنه لا التفات إلى روايته والشيخ أورده في التهذيب أيضا بهذا الطريق في موضع آخر وحكاه العلامة في المنتهى بهذا المتن وجعله من الصحيح والعجب من شمول الغفلة عن حال الإسناد للكل اه. ويمكن الجواب بان رواية راو عن آخر بواسطة أو واسطتين تارة وبغير واسطة أخرى ممكن فلا يصبح بمجرد ذلك الحكم بارسال الرواية كما وقع من صاحب المنتقى في عدة مواضع.
91: الرافعي هو محمد بن إبراهيم 92: رفيد بن مصقلة العبدي الكوفي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر ع.
93: رفيد مولى بني هبيرة ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر ع وقال روى عنه وعن أبي عبد الله ع وروى عنه أبو خالد القماط وقال في رجال الصادق ع رفيد مولى أبي هبيرة كوفي اه وفي التعليقة الظاهر أنه ابن لا بني اه فيكون قد وقع تصحيف في الموضعين بابدال ابن ببني في الأول وابداله بأبي في الثانية قال ورفيد هذا مولى ابن هبيرة انهزم منه لما أراد قتله والتجأ إلى الصادق ع فقال له اذهب برسالتي إليه وقل له جعفر بن محمد يقول لك اني قد أمنت رفيدا فلا تؤذه فقال له أنه شامي