____________________
ابن أبي يعفور المتقدم، وصحيح زرارة عن الإمام الباقر (عليه السلام): إذا كنت مريضا فأصابتك شهوة فإنه ربما كان هو الدفق لكنه يجئ مجيئا ضعيفا ليس له قوة لمكان مرضك ساعة بعد ساعة قليلا قليلا فاغتسل منه (1). وغيرهما الاكتفاء بالشهوة وحدها.
وأما صحيح ابن مسلم عنه (عليه السلام): عن رجل رآى في منامه فوجد اللذة والشهوة ثم قام فلم ير في ثوبه شيئا، فقال: إن كان مريضا فعليه، الغسل (2) الظاهر في وجوب الغسل مع عدم وجدان شئ بمجرد الشهوة فلعدم عمل فقيه واحد به، ومخالفته لسائر النصوص كما في الجواهر، وعن الحدائق: يجب حمله على غير ظاهره أو طرحه.
وأما في المرأة فالأقوى الاكتفاء بالشهوة لجملة من النصوص:
كصحيح إسماعيل بن سعد عن الإمام الرضا (عليه السلام): في الرجل يلمس فرج جاريته: إذا أنزلت من شهوة فعليها الغسل (3). ونحوه أخبار (4) محمد بن الفضل والحلبي وغيرهما.
الجماع موجب للجنابة (و) الثاني: تحصل الجنابة (بالجماع في الفرج حتى تغيب الحشفة سواء) كان
وأما صحيح ابن مسلم عنه (عليه السلام): عن رجل رآى في منامه فوجد اللذة والشهوة ثم قام فلم ير في ثوبه شيئا، فقال: إن كان مريضا فعليه، الغسل (2) الظاهر في وجوب الغسل مع عدم وجدان شئ بمجرد الشهوة فلعدم عمل فقيه واحد به، ومخالفته لسائر النصوص كما في الجواهر، وعن الحدائق: يجب حمله على غير ظاهره أو طرحه.
وأما في المرأة فالأقوى الاكتفاء بالشهوة لجملة من النصوص:
كصحيح إسماعيل بن سعد عن الإمام الرضا (عليه السلام): في الرجل يلمس فرج جاريته: إذا أنزلت من شهوة فعليها الغسل (3). ونحوه أخبار (4) محمد بن الفضل والحلبي وغيرهما.
الجماع موجب للجنابة (و) الثاني: تحصل الجنابة (بالجماع في الفرج حتى تغيب الحشفة سواء) كان