الجامعة كما في الحديث عن أهل البيت (عليهم السلام) (1).
أبو هريرة: شرع ينتحل علوما منها علم الثوب أو النمرة أو الرداء.
رسول الله: جعل عليا من أعدال القرآن (2) وخصه بعلم الجفر كما في الحديث عن أهل البيت (عليهم السلام) (3).
أبو هريرة: بادر يدعي العلوم فتقمص علم الكيس وبدأ يطرح أحاديث مفتعلة.
رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): خص عليا وفاطمة بعلم الحوادث التي أملاها في صحف فسميت مصحف فاطمة (عليها السلام) (4).
أبو هريرة: اخترع من كيسه علم الجرابين أو الوعائين أو الأوعية الخمسة.
رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): عين عليا بابا لمدينة علمه الإلهي المعصوم الذي يشمل الدنيا والآخرة ويعم الكون والحياة فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): " أنا مدينة العلم وعلي بابها " (5).
أبو هريرة: ما فتئ يحدث فيكثر ويهذر وبعض الصحابة يكذب ومعاوية يؤمن وأزلامه تنشر وبعد زمن غير بعيد أصبح - عند الجمهور - باب مدينة العلم هو لا علي.
ومما يثير العجب أن أخوتنا أهل السنة إلى اليوم ينكرون أن رسول الله