* في سند الرواية عن الصحابي بسر (بغية كان من المدلسين).
* وفي سند الرواية عن الصحابي وائل بن حجر مجاهيل لا يعرفهم الهيتمي.
* وفي سند الرواية عن الصحابي أنس بن مالك مجاهيل لا يعرفون.
* وفي سند الرواية عن الصحابي سهل بن سعد مجهول (لا يعرف هل هو أبو يحيى المدني الذي هو فليح بن سليمان كما ظنه ابن حبان المحدث الجليل فيكون ثقة؟ أم هو غيره فيكون كذابا أو وضاعا أو ضعيفا؟ لا أدري بأي منها وصمة علماء هذا الشأن.
* وفي سند رواية الحاكم رجل اسمه جميع بن توب الشامي وصفوه بما يلي: واه - منكر الحديث - منكر الحديث - إنه ضعيف - متروك الحديث.
* ثم امرر على حديث الترمذي الذي بين أيدينا من رواية جابر تجد حديثا حسنا غريبا لا يعرف عند أهل العلم من هذه الملة إلا عن رجل اسمه موسى بن إبراهيم.
وتبصر في رواية الطبراني تجد فيها مجهولا لا يعرف كما نص عليه الهيتمي.
الحديث الحسن وباعتبار أن الأحاديث الحسنة وما يشبهها وما يقاربها وما يصلح للاحتجاج بها عند أخوتنا أهل السنة دون الاعتبار فقط وعليها مدار أكثر الأحكام الشرعية - لأن الأغلب على الأحاديث لم تبلغ رتبة الصحيح ولذا يكون عليها مدار أغلب العمل والافتاء فلو ردت لتعطيل أجزاء الكثير من