الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
المحكم في أصول الفقه - آية الله العظمى السيد محمد سعيد الطباطبائي الحكيم - ج ١ - الصفحة ٢٥٣
المقصد الثاني في الأوامر والنواهي
(٢٥٣)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
247
248
249
250
251
253
255
256
257
258
259
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تمهيد فيه أمران
7
2
الأول: في تعريف علم الأصول
7
3
الثاني: في منهج البحث
13
4
مقدمة في حقيقة الاحكام الشرعية، وفيها مقامان
19
5
المقام الأول: في الاحكام التكليفية
20
6
حقيقة التكليف
21
7
وجوه الفرق بين الإرادة التكوينية والتشريعية
22
8
المختار في الفرق بين الإرادة التكوينية والتشريعية
27
9
الفرق بين الحكم الإلزامي وغيره
30
10
المختار في الفرق بين الحكم الإلزامي وغيره
38
11
الفرق بين الخطاب المولوي والارشادي
38
12
تنبيهان: الأول: في حقيقة الحرمة والكراهة
40
13
الثاني: في رفع الالزام مع بقاء المشروعية
41
14
حقيقة الحكم غير الاقتضائي
42
15
هل الحكم التكليفي من الأمور الجعلية؟
44
16
وجوب تحصيل غرض المولى
44
17
المقام الثاني: في الاحكام الوضعية
47
18
تعداد الاحكام الوضعية
48
19
جهة الكلام وثمرته
48
20
حقيقة الامر الاعتباري
50
21
حقيقة الامر الانتزاعي
53
22
حقيقة الإضافات
55
23
الكلام في التعبد بالأمور الحقيقية والاعتبارية والانتزاعية
61
24
بعض المصطلحات الأخرى للامر الانتزاعي
62
25
حقيقة الاحكام الوضعية التي تؤخذ في موضوع أحكام أخرى كالزوجية والحرية والملكية وغيرها
64
26
حقيقة الطهارة والنجاسة
66
27
حقيقة الحجية
72
28
حقيقة السببية والشرطية والمانيعية والرافعية ونحوها
74
29
حقيقة الجزئية
83
30
حقيقة الصحة والفساد
86
31
بعض الاحكام الوضعية الأخرى ومنها القضاوة والإمامة
89
32
تذنيب: في مراتب الحكم
90
33
القسم الأول: في الأصول النظرية الباب: الأول في مباحث الألفاظ مقدمة في بعض المباحث اللغوية الدخيلة في الدلالة والمناسبة لها، ويقع البحث في ضمن أمور: الأول: في الوضع
101
34
تقسيم الوضع إلى تعييني وتعيني
102
35
حقيقة الوضع، ومبدؤه
103
36
الامر الثاني: في بعض تقسيمات الوضع، تقسيمة إلى نوعي وشخصي
106
37
تقسيم الوضع إلى الخاص والعام مع عموم الموضوع له وخصوصه
107
38
الامر الثالث: في المعنى الحرفي وما الحق به، وحقيقته
111
39
المعاني الحرفية جزئية
119
40
تنبيهان: الأول: في قابلية المعنى الحرفي للتقييد
121
41
التنبيه الثاني: في الفرق بين الخبر والانشاء
126
42
الامر الرابع: في الاستعمالات المبتنية على مقتضى الطبع دون الوضع
128
43
الامر الخامس: في علامات الحقيقة. التبادر
130
44
صحة الحمل وعدم صحة السلب
132
45
الاطراد
137
46
لو احتمل تبدل المعنى بالنقل
138
47
الامر السادس: في استعمال اللفظ في أكثر من معنى
140
48
الكلام في أخذ قيد الوحدة في المعنى
148
49
الكلام في المثنى والجمع
151
50
الكلام في اختلاف منشأ الإضافة، وأنه بحكم اختلاف المعنى
152
51
الكلام في استعمال المعنى الحقيقي والمجازي أو المعنيين المجازيين
153
52
الكلام في بطون القرآن
154
53
الامر السابع: في الحقيقة الشرعية
155
54
الامر الثامن: في الصحيح والاعم
163
55
الكلام في جريان النزاع بناء على عدم ثبوت الحقيقة الشرعية
164
56
تحديد العبادات التي هي مورد النزاع
167
57
تحديد الصحة والفساد في محل الكلام
167
58
الكلام في ثمرة النزاع
169
59
الكلام في الجامع الصحيحي
174
60
الكلام في استكشاف الجامع بوحدة الأثر
174
61
الكلام في ملازمة وحدة الأثر لوحدة المؤثر
175
62
كلام الشيخ الأنصاري في تقريب الجامع الصحيحي
180
63
المختار في تقرير الجامع الصحيحي
182
64
الكلام في الجامع الأعمي
188
65
أدلة القول بالصحيح
189
66
أدلة القول بالأعم
197
67
التفصيل المختار في المقام
201
68
الكلام في دخل الشروط في الموضوع له على القول المختار
205
69
القول بالوضع للأركان
206
70
الكلام في الشروط بناء على الصحيح أو الأعم
210
71
الكلام في المعاملات
213
72
هل يمكن الرجوع للاطلاقات في المعاملات؟
219
73
المقصد الأول: من مباحث الألفاظ في المشتق
223
74
تحرير محل النزاع وتحديد موضوعه
224
75
إطلاق المشتق بلحاظ شأنية الاتصاف أو الملكة أو الحرفة أو غيرها
227
76
المعيار في محل الكلام حال الجري لا حال النطق
231
77
النزاع في مفهوم المشتق لا في صدقه
232
78
نزاع الفارابي والشيخ في موضوع القضية خارج عن محل الكلام
233
79
تقريب الجامع بين حال الانقضاء وحال التلبس على القول ببساطة المشتق والقول بتركبه
234
80
تقريب المختار من اختصاص المشتق بحال التلبس
237
81
حجة القول بالعموم، ومنها آية (لا ينال عهدي الظالمين)
241
82
المقصد الثاني: في الأوامر والنواهي
253
83
مقدمة: في الفرق بين الامر والنهي
256
84
الفصل الأول: في ما يتعلق بمادة الامر والنهي
257
85
الفرق بين الامر الشأني والامر الطلبي
257
86
الكلام في اتحاد الامر والنهي مع الإرادة والكراهة النفسيتين، وفي توقفهما على علو الامر والناهي أو استعلائهما، وفي دلالتهما على الالزام وضعا أو إطلاقا
259
87
الفصل الثاني: في ما يتعلق بمادة الطلب
263
88
الفصل الثالث: في ما يتعلق بصيغتي الامر والنهي
267
89
الكلام في معنى صيغة الامر وأداة النهي
267
90
منشأ الالزام في الطلب ثبوتا
269
91
الكلام في استفادة الالزام من الصيغة وأنه بالوضع أو بغيره
271
92
المختار في تقريب دلالة الصيغة على الالزام
271
93
كثرة الاستعمال في موارد الندب لا تمنع من الحمل على الوجوب
283
94
ورود الامر أو النهي لدفع توهم الحظر أو الطلب
285
95
الفصل الرابع: في الجمل الخبرية والكلام في إفادتها الالزام
289
96
الفصل الخامس: في الفرق بين الامر والنهي في كيفية الامتثال
297
97
مسائل: المسألة الأولى: في المرة والتكرار
303
98
تحديد محل النزاع
303
99
الكلام في الامتثال بأكثر من فرد واحد
305
100
الكلام في الأوامر الندبية
308
101
المسألة الثانية: في الفور والتراخي
309
102
المسألة الثالثة: في ما يتعلق بالنهي، وأنه هل يقتضي محض الترك أو لزوم الكف زائدا عليه؟ وأنه هل يسقط لو خولف في بعض الأزمنة؟
316
103
الفصل السادس: في تقسيمات المأمور به والمنهي عنه
323
104
المبحث الأول: في تقسيم المأمور به والمنهي عنه إلى مطلق ومشروط
325
105
الكلام في رجوع الشرط للهيئة والمادة
327
106
الكلام في إمكان أخذ القيد المقدور في المكلف به بنحو لا يدعو التكليف إليه، بل يكفي حصوله من باب الاتفاق
330
107
تحديد الفرق بين شروط التكليف وشروط المكلف به
332
108
الكلام في رجوع القيد للمادة المنتسبة الذي ادعاه الميرزا النائيني
334
109
الكلام في تعيين المطلق من الشروط في مقام الاثبات
338
110
المبحث الثاني: في تقسيم المأمور به والمنهي عنه إلى معلق ومنجز
339
111
الكلام في إمكان المعلق ثبوتا
340
112
لو شك في القدرة على المعلق في وقته
346
113
الكلام في جريان المعلق في غير الواجب من المستحب والمحرم والمكروه
346
114
الكلام في إحراز المعلق في مقام الاثبات
347
115
المبحث الثالث: في تقسيم المأمور به والمنهي عنه إلى نفسي وغيري
351
116
الكلام في مقتضى الاطلاق لو شك في النفسية والغيرية
352
117
الكلام في مقتضى الأصل
354
118
الكلام في استحقاق الثواب على المأمور به الغيري
357
119
المبحث الرابع: في تقسيم المأمور به إلى تعييني وتخييري
359
120
الفرق بين التخيير العقلي والشرعي
359
121
لو كان غرض التكليف التخييري واحدا
360
122
الكلام في حقيقة الوجوب التخييري على اختلاف الوجوه المذكورة له
362
123
الوجه المختار في حقيقة الوجوب التخييري، مع الكلام في تعلق الإرادة التكوينية والتكليف بأحد الامرين
369
124
الكلام في مقتضى الاطلاق مع دوران التكليف بين التعييني والتخييري
373
125
الكلام في التخيير بين الأقل والأكثر
375
126
الكلام في جريان التخيير في غير الامر
378
127
المبحث الخامس: في تقسيم المأمور به إلى عيني وكفائي
381
128
الكلام في حقيقة الكفائي، على اختلاف الوجوه المذكورة له
381
129
الوجه المختار في ذلك
387
130
لا يكتفى بالامتثال من العاجز عن التام مع قدرة غيره عليه
389
131
مقتضى الاطلاق والأصل
390
132
الكلام في النهي
391
133
المبحث السادس: في تقسيم المأمور به إلى مطلق ومؤقت
393
134
انقسام الموقت إلى موسع ومضيق، مع الكلام في كلا القسمين
394
135
الكلام في وجوب تدارك الموقت لو فات في وقته، وفيه مقامان: الأول: في أنحاء التقييد بالوقت الممكنة ثبوتا
398
136
الثاني: في مفاد الأدلة في مقام الاثبات
402
137
الكلام في حقيقة القضاء
405
138
الكلام في إمكن جواز تقديم الموقت على وقته وإجزائه حينئذ
411
139
قد يكون الوقت وقتا لبعض الواجب
412
140
جريان هذا التقسيم في المنهي عنه
414
141
المبحث السابع: في تقسيم المأمور به إلى تعبدي وتوصلي
415
142
هل يجري هذا التقسيم في المنهي عنه
416
143
المعيار في التقرب
416
144
العبادة الذاتية
423
145
المقام الأول: في وجوه الفرق بين التعبدي والتوصلي في مقام الثبوت الأول: الفرق بينهما بإطلاق المتعلق وتقييده
426
146
الكلام في تعدد الامر ومتمم الجعل
440
147
الوجه الثاني: الفرق بين التعبدي والتوصلي في سنخ الامر
444
148
الوجه الثالث: الفرق بينهما في الغرض الداعي للامر
446
149
المقام الثاني: في الدوران بين التعبدي والتوصلي في مقام الاثبات، وتحقيق مقتضى الاطلاق والأصل
449
150
مقتضى الاطلاق المقامي
457
151
وجوه الاستدلال على أصالة التعبدية
458
152
في مفاد الأصل العملي
465
153
لو شك في القصد المعتبر في التعبدي
469
154
عبادية الطهارات
470
155
إذا شك في اعتبار القصد والاختيار، أو في الاجتزاء بفعل الغير، أو بالفرد المحرم
471
156
الفصل السابع: في أن متعلق الامر والنهي هو الطبايع أو الافراد
475
157
الفصل الثامن: في أن نسخ الوجوب أو التحريم هل يقتضي بقاء جواز الفعل أو جواز الترك؟
481
158
الفصل التاسع: في الامر بالامر، والكلام في مقامين: المقام الأول: في صور الامر بالامر ثبوتا
485
159
المقام الثاني في ما هو ظاهر الأدلة من هذه الصور إثباتا
488
160
ثمرة النزاع
490
161
الفصل العاشر: في الامر بعد الامر
493
162
المقصد الثالث: في المفاهيم
499
163
تعريف المفهوم والمنطوق
501
164
مفهوم الموافقة
503
165
الفصل الأول: في مفهوم الشرط
507
166
مناط دلالة الشرطية على المفهوم
507
167
الكلام في دلالة الشرطية على اللزوم
509
168
الكلام في دلالة الشرطية على الترتب
511
169
الكلام في دلالة الشرطية على علية الجزاء للشرط
515
170
الكلام في دلالة الشرطية على الانحصار والإناطة
519
171
أدوات الشرط الظاهرة في المفهوم
531
172
المعيار في المفهوم انتفاء سنخ الحكم، مع بيان المراد بالسنخ
532
173
مفهوم القضية الكلية قضية جزئية لا كلية
542
174
إذا تعدد الشرط واتحد الجزاء
545
175
مسألة التداخل
558
176
إذا كان الحكم قابلا للتأكد، دون التعدد
570
177
إذا اختلف متعلق التكليف مفهوما
571
178
الكلام في التداخل في أسباب رفع الحدث
575
179
التداخل في مورده عزيمة لا رخصة
577
180
الفصل الثاني: في مفهوم الوصف، تحرير محل النزاع
579
181
تحقيق مفاد الوصف وضعا
579
182
وجوه الاستدلال على المفهوم
581
183
تفصيل السيد الخوئي
586
184
الفصل الثالث: في مفهوم الغاية
589
185
الكلام في رجوع الغاية للحكم أو الموضوع على اختلاف الصور
589
186
الكلام في المفهوم لو رجعت الغاية للحكم
592
187
الكلام في المفهوم لو رجعت الغاية للموضوع
597
188
الكلام في تشخيص كل من غاية الحكم والموضوع في مقام الاثبات
598
189
الكلام في أدوات الغاية
600
190
الكلام في دخول الغاية في حكم المعني
601
191
الفصل الرابع: في مفهوم الحصر، الكلام في أدوات الحصر
603
192
تعريف المستند إليه
614
193
الفصل الخامس: في مفهوم اللقب
621
194
الفصل السادس: في مفهوم العدد
625
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org