____________________
" المنتهى (1) وكشف الحق (2) " نسبته إلى علمائنا.
قوله قدس الله تعالى روحه: (ويجزي في أربعمائة أربع حقاق وخمس بنات لبون) قد يظهر من " التذكرة (3) والمنتهى (4) " الإجماع على ذلك حيث قصر الخلاف فيهما عن أبي سعيد الإصطخري، لأن كل واحدة من المائتين منفردة بنفسها مستقلة بفرضها، فمع الإجماع تثبت الخيرة كما تثبت حالة الانفراد، ويجوز أن يخرج عشر بنات لبون أو ثماني حقاق.
قوله قدس الله تعالى روحه: (وفي إجزاء بنت المخاض عن خمس شياه مع قصور القيمة عنها، بل وعن شاة في الخمس مع قصور القيمة نظر) إجزاء بنت المخاض عن خمس شياه في المسألة الاولى مع مساواة القيمة أو زيادة قيمتها عن قيمة الشياه مقطوع به كما في " الإيضاح (5) " وكذا " التحرير (6) ".
وأما مع قصور قيمتها عنها ففيه قولان: الإجزاء كما قربه في " التذكرة (7) "
قوله قدس الله تعالى روحه: (ويجزي في أربعمائة أربع حقاق وخمس بنات لبون) قد يظهر من " التذكرة (3) والمنتهى (4) " الإجماع على ذلك حيث قصر الخلاف فيهما عن أبي سعيد الإصطخري، لأن كل واحدة من المائتين منفردة بنفسها مستقلة بفرضها، فمع الإجماع تثبت الخيرة كما تثبت حالة الانفراد، ويجوز أن يخرج عشر بنات لبون أو ثماني حقاق.
قوله قدس الله تعالى روحه: (وفي إجزاء بنت المخاض عن خمس شياه مع قصور القيمة عنها، بل وعن شاة في الخمس مع قصور القيمة نظر) إجزاء بنت المخاض عن خمس شياه في المسألة الاولى مع مساواة القيمة أو زيادة قيمتها عن قيمة الشياه مقطوع به كما في " الإيضاح (5) " وكذا " التحرير (6) ".
وأما مع قصور قيمتها عنها ففيه قولان: الإجزاء كما قربه في " التذكرة (7) "