____________________
«كشف الالتباس (1)». وفي «المعتبر (2)» نسبته إلى الشيخ واستحسانه بل هو خيرة «المبسوط» وفي قوته ما في «المبسوط (3) والنهاية (4) وجامع الشرائع (5) والشرائع (6)» من استحباب الطارق والأعلى والانفطار وشبهها في العشاء، وقد يلوح من «التذكرة (7)» التأمل فيه حيث نسبه إلى الشيخ. وفي «المفاتيح (8)» ان المشهور استحباب متوسطاته في الظهر والعشاء. وهو خيرة «الدروس (9) والنفلية (10) وفوائد الشرائع (11) وجامع المقاصد (12) والروض (13) وفوائد القواعد (14) والفوائد الملية (15)».
وفي «البيان (16)» أن ذلك هو الأقرب. وهو الظاهر من «اللمعة (17) والروضة (18)» حيث قيل فيهما: وتوسط السورة في الظهر والعشاء كهل أتاك والأعلى. وقد سمعت
وفي «البيان (16)» أن ذلك هو الأقرب. وهو الظاهر من «اللمعة (17) والروضة (18)» حيث قيل فيهما: وتوسط السورة في الظهر والعشاء كهل أتاك والأعلى. وقد سمعت