____________________
من الصافات وقيل: من الصف، وقيل: من تبارك، وقيل: من إنا فتحنا، وقيل:
من سبح باسم ربك الأعلى، وقيل: من الضحى، وقيل: من الرحمن، وقيل: من الإنسان.
البحث الثاني: قد ذكر المصنف استحباب قصاره في الظهرين والمغرب وفاقا «للنافع (1) والإرشاد (2) والمنتهى (3) ونهاية الإحكام (4) والتحرير (5) والموجز الحاوي (6) وإرشاد الجعفرية (7)» وهو ظاهر «كشف الالتباس (8)». وفي «المعتبر (9)» انه حسن، بل هو خيرة «المبسوط (10) والنهاية (11) والشرائع (12) وجامع الشرائع (13)» حيث إن فيها استحباب القدر والنصر والتكاثر والجحد في الظهرين والمغرب. وقد نسبه غير واحد (14) إلى الشيخ. وفي «المدارك (15)» انه المشهور. وقد يلوح من «التذكرة (16)» التأمل في ذلك حيث اقتصر على نسبته إلى الشيخ.
من سبح باسم ربك الأعلى، وقيل: من الضحى، وقيل: من الرحمن، وقيل: من الإنسان.
البحث الثاني: قد ذكر المصنف استحباب قصاره في الظهرين والمغرب وفاقا «للنافع (1) والإرشاد (2) والمنتهى (3) ونهاية الإحكام (4) والتحرير (5) والموجز الحاوي (6) وإرشاد الجعفرية (7)» وهو ظاهر «كشف الالتباس (8)». وفي «المعتبر (9)» انه حسن، بل هو خيرة «المبسوط (10) والنهاية (11) والشرائع (12) وجامع الشرائع (13)» حيث إن فيها استحباب القدر والنصر والتكاثر والجحد في الظهرين والمغرب. وقد نسبه غير واحد (14) إلى الشيخ. وفي «المدارك (15)» انه المشهور. وقد يلوح من «التذكرة (16)» التأمل في ذلك حيث اقتصر على نسبته إلى الشيخ.