____________________
وسبحان الله ثلاثا للمريض والمستعجل. وظاهر «الفقيه (1) والهداية (2)» التخيير بين ثلاث كبريات وثلاث صغريات. وفي «جامع الشرائع (3)» التخيير بين واحدة كبرى وبين لا إله إلا الله والله أكبر. وفي «السرائر (4)» تجب تسبيحة واحدة ثم أحاله على الركوع.
والحاصل: ان أقوال الأصحاب هنا كأقوالهم في الركوع من دون تفاوت إلا ما سمعته عن «النهاية والشرائع» في ظاهرها وغيرهما مما هو قليل جدا. وفي «المعتبر (5)» الذكر فيه واجب أو التسبيح والبحث فيه كما في الركوع. وفي «المدارك (6) والحدائق (7)» البحث فيه كالركوع خلافا واستدلالا واختيارا. ونحوه ما في «إرشاد الجعفرية (8) وفوائد الشرائع (9) والمفاتيح (10)».
[في الطمأنينة في السجود] قوله قدس الله تعالى روحه: (والطمأنينة بقدره) تجب الطمأنينة في السجود بقدر الذكر عند علمائنا كما في «المعتبر (11)» وبالإجماع كما في «المدارك (12)
والحاصل: ان أقوال الأصحاب هنا كأقوالهم في الركوع من دون تفاوت إلا ما سمعته عن «النهاية والشرائع» في ظاهرها وغيرهما مما هو قليل جدا. وفي «المعتبر (5)» الذكر فيه واجب أو التسبيح والبحث فيه كما في الركوع. وفي «المدارك (6) والحدائق (7)» البحث فيه كالركوع خلافا واستدلالا واختيارا. ونحوه ما في «إرشاد الجعفرية (8) وفوائد الشرائع (9) والمفاتيح (10)».
[في الطمأنينة في السجود] قوله قدس الله تعالى روحه: (والطمأنينة بقدره) تجب الطمأنينة في السجود بقدر الذكر عند علمائنا كما في «المعتبر (11)» وبالإجماع كما في «المدارك (12)