____________________
هذا التقديم احتمالا في «نهاية الإحكام (1)» وغيرها (2). والسريانية لغة آدم ونوح وإبراهيم (عليهم السلام) والعبرانية لغة بني إسرائيل. وأما أولوية الفارسية فلاحتمال نزول كتاب المجوس بها ولما قيل من أنها لغة حملة العرش.
قوله: (أو أضافه إلى أي شئ) معناه أنه أضافه إلى شئ أي شئ كان كالموجودات والمعلومات.
قوله: (وإن كان هو المقصود بطلت) يريد أنه لو قال: أكبر من كل شئ بطلت وإن كان ذلك هو المقصود من قوله الله أكبر كما في «التذكرة (3) ونهاية الإحكام (4) وكشف الالتباس (5)» وبذلك رواية العلل (6).
وفي «معاني الأخبار (7)» عن الصادق (عليه السلام) بطريقين أن معناه أكبر من أن يوصف. وفي خبر جابر بن عبد الله الأنصاري - الذي وجده صاحب «البحار (8)» بخط الشيخ محمد بن علي الجبعي من خط الشهيد - أن معنى تكبيرة الإحرام أنه سبحانه أكبر من أن يوصف بقيام أو قعود، والتكبيرة الثانية أكبر من أن يوصف بحركة أو جمود... إلى آخره.
قوله: (أو أضافه إلى أي شئ) معناه أنه أضافه إلى شئ أي شئ كان كالموجودات والمعلومات.
قوله: (وإن كان هو المقصود بطلت) يريد أنه لو قال: أكبر من كل شئ بطلت وإن كان ذلك هو المقصود من قوله الله أكبر كما في «التذكرة (3) ونهاية الإحكام (4) وكشف الالتباس (5)» وبذلك رواية العلل (6).
وفي «معاني الأخبار (7)» عن الصادق (عليه السلام) بطريقين أن معناه أكبر من أن يوصف. وفي خبر جابر بن عبد الله الأنصاري - الذي وجده صاحب «البحار (8)» بخط الشيخ محمد بن علي الجبعي من خط الشهيد - أن معنى تكبيرة الإحرام أنه سبحانه أكبر من أن يوصف بقيام أو قعود، والتكبيرة الثانية أكبر من أن يوصف بحركة أو جمود... إلى آخره.