____________________
إن الأصح خلافه. قلت: ذهب جماعة من النحويين (1) إلى أنها همزة قطع بناء على أنها جزء من الاسم الشريف وليست للتعريف، نعم المشهور أنها همزة وصل.
قوله: (أو كبر بغير العربية اختيارا) فإنها تبطل عند علمائنا كما في «التذكرة (2)» وهو الذي نذهب إليه والمخالف أبو حنيفة كما في «المنتهى (3)».
ولو اضطر إلى العجمية أجزأ كما صرح به جماعة (4). ولا تفاوت بين الألسنة كما في «نهاية الإحكام (5) والدروس (6) وجامع المقاصد (7) والجعفرية (8) وشرحيها (9)».
وفي «الموجز الحاوي (10) وكشف الالتباس (11) والمقاصد العلية (12)» أن الأفضل تقديم السريانية والعبرانية وبعدهما الفارسية على التركية والهندية. وحكى في «المقاصد العلية 13» عن بعض القول بوجوب تقديم السريانية والعبرانية. واحتملت أولوية
قوله: (أو كبر بغير العربية اختيارا) فإنها تبطل عند علمائنا كما في «التذكرة (2)» وهو الذي نذهب إليه والمخالف أبو حنيفة كما في «المنتهى (3)».
ولو اضطر إلى العجمية أجزأ كما صرح به جماعة (4). ولا تفاوت بين الألسنة كما في «نهاية الإحكام (5) والدروس (6) وجامع المقاصد (7) والجعفرية (8) وشرحيها (9)».
وفي «الموجز الحاوي (10) وكشف الالتباس (11) والمقاصد العلية (12)» أن الأفضل تقديم السريانية والعبرانية وبعدهما الفارسية على التركية والهندية. وحكى في «المقاصد العلية 13» عن بعض القول بوجوب تقديم السريانية والعبرانية. واحتملت أولوية