____________________
كما في «النفلية (1) وشرحها (2)». وفي «كشف اللثام (3)» إنما وجدت ذلك في هذا الكتاب لا غير، وكأنه لم يلحظ «النفلية وشرحها» وسيأتي للمصنف عن قريب أنه يستحب في الست من نوافل الليل السور الطوال.
وفي «النهاية (4) والمصباح (5) والمبسوط (6) والسرائر (7) والذكرى (8)» وغيرها (9) يستحب في الست من نوافل الليل مثل الأنعام والكهف والأنبياء والحواميم، وفي «المراسم (10) والشرائع (11) ونهاية الإحكام (12) والتحرير (13) والدروس (14)» وغيرها (15) حيث قيل فيها: يقرأ في نوافل الليل مطولات السور. وفي «المدارك (16) والحدائق (17)» إنهما لم يقفا في ذلك على رواية تدل بمنطوقها عليه. قلت: في «مصباح الشيخ (18)» روى أنه يستحب أن يقرأ في الست من نوافل الليل مثل الأنعام والكهف والأنبياء ويس والحواميم.
وفي «النهاية (4) والمصباح (5) والمبسوط (6) والسرائر (7) والذكرى (8)» وغيرها (9) يستحب في الست من نوافل الليل مثل الأنعام والكهف والأنبياء والحواميم، وفي «المراسم (10) والشرائع (11) ونهاية الإحكام (12) والتحرير (13) والدروس (14)» وغيرها (15) حيث قيل فيها: يقرأ في نوافل الليل مطولات السور. وفي «المدارك (16) والحدائق (17)» إنهما لم يقفا في ذلك على رواية تدل بمنطوقها عليه. قلت: في «مصباح الشيخ (18)» روى أنه يستحب أن يقرأ في الست من نوافل الليل مثل الأنعام والكهف والأنبياء ويس والحواميم.