____________________
«التذكرة (1) وكشف الالتباس (2) والمدارك (3)» وبالإجماع كما في «الخلاف (4) والكفاية (5) والمفاتيح (6)» وظاهر «الغنية (7)».
وهو شرعا الاشتغال عقيب الصلاة بدعاء أو ذكر كما في «الروضة (8)» أوما أشبهه كما في «الفوائد الملية (9)» وفي «كشف اللثام (10)» تعريفه بما في الروضة.
وقال بعده: سواء كان جالسا أولا، للأصل وصحيح هشام (11) وخبر حماد بن عثمان (12). والجلوس ورد في بعض الأذكار وبعد صلاة الغداة (13)، وهو مستحب آخر. ولا عبرة بظاهر ما في نحو الصحاح من أنه الجلوس بعد الصلاة لدعاء أو مسألة، انتهى. وفي «مجمع البرهان (14)» بعد أن نقل تعريف الجوهري الآتي قال:
ينبغي حذف الجلوس من تعريفه وزيادة الثناء والتمجيد. وفي «النفلية (15)» أن وظائفه عشر وذكر منها البقاء على هيئة التشهد، وفي «شرحها (16)» أن كل ذلك وظائف الكمال.
وهو شرعا الاشتغال عقيب الصلاة بدعاء أو ذكر كما في «الروضة (8)» أوما أشبهه كما في «الفوائد الملية (9)» وفي «كشف اللثام (10)» تعريفه بما في الروضة.
وقال بعده: سواء كان جالسا أولا، للأصل وصحيح هشام (11) وخبر حماد بن عثمان (12). والجلوس ورد في بعض الأذكار وبعد صلاة الغداة (13)، وهو مستحب آخر. ولا عبرة بظاهر ما في نحو الصحاح من أنه الجلوس بعد الصلاة لدعاء أو مسألة، انتهى. وفي «مجمع البرهان (14)» بعد أن نقل تعريف الجوهري الآتي قال:
ينبغي حذف الجلوس من تعريفه وزيادة الثناء والتمجيد. وفي «النفلية (15)» أن وظائفه عشر وذكر منها البقاء على هيئة التشهد، وفي «شرحها (16)» أن كل ذلك وظائف الكمال.