____________________
التسميع بأنه جهر. وفي «الفوائد الملية (1)» ذكر المنفرد تابع لقراءته استحبابا.
[في الدعاء بالمنقول قبل التسبيح] قوله قدس الله تعالى روحه: (والدعاء بالمنقول قبل التسبيح) ففي «الكافي (2) والتهذيب (3)» وأكثر كتب الأصحاب (4) التي تعرض فيها لهذا الدعاء أنه ما رواه زرارة في صحيحه عن أبي جعفر (عليهما السلام)، وهو: اللهم لك ركعت ولك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت وأنت ربي، خشع لك سمعي وبصري وشعري ولحمي ودمي وعصبي وعظامي وما أقلته قدماي غير مستنكف ولا مستكبر ولا مستحسر، سبحان ربي العظيم وبحمده، ثلاث مرات في ترسل.
وفي «الفقيه (5)»: اللهم لك ركعت ولك خشعت ولك أسملت وبك آمنت وعليك توكلت وأنت ربي، خشع لك وجهي وسمعي وبصري وشعري وبشري ولحمي ودمي ومخي وعصبي وعظامي وما أقلت الأرض مني لله رب العالمين.
وفي كتاب «فلاح السائل (6) والنفلية (7) ومصباح الشيخ (8)»: اللهم لك ركعت ولك خشعت وبك آمنت ولك أسلمت وعليك توكلت وأنت ربي، خشع لك سمعي
[في الدعاء بالمنقول قبل التسبيح] قوله قدس الله تعالى روحه: (والدعاء بالمنقول قبل التسبيح) ففي «الكافي (2) والتهذيب (3)» وأكثر كتب الأصحاب (4) التي تعرض فيها لهذا الدعاء أنه ما رواه زرارة في صحيحه عن أبي جعفر (عليهما السلام)، وهو: اللهم لك ركعت ولك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت وأنت ربي، خشع لك سمعي وبصري وشعري ولحمي ودمي وعصبي وعظامي وما أقلته قدماي غير مستنكف ولا مستكبر ولا مستحسر، سبحان ربي العظيم وبحمده، ثلاث مرات في ترسل.
وفي «الفقيه (5)»: اللهم لك ركعت ولك خشعت ولك أسملت وبك آمنت وعليك توكلت وأنت ربي، خشع لك وجهي وسمعي وبصري وشعري وبشري ولحمي ودمي ومخي وعصبي وعظامي وما أقلت الأرض مني لله رب العالمين.
وفي كتاب «فلاح السائل (6) والنفلية (7) ومصباح الشيخ (8)»: اللهم لك ركعت ولك خشعت وبك آمنت ولك أسلمت وعليك توكلت وأنت ربي، خشع لك سمعي