تدانت فطمس بعضها بعضا وبالمعرة وهي من ناحية الشام والنجوم هناك تكثر وتشتبك.
عرق في (شذ). عرض له في (جا). فعرضوا في (هج). تعار في (جر). العرص في (جر) العرايا في (حق). العارض في (صب). بالعرش في (رج). استعربا في (دح).
[عرابا في (رج).] عريش في (وش). بالعرة في (غر) أعرضت في (قص) العرفط في (قل) تعرب في (كر) عريرا في (حل) العروض في (ذق) معرضا في (سف) من عرضك في (فق) يعرها في (خب). عرواء في (وط) عركة في (سح) وعوارضها في (جز) العركى في (رم) لعريض في (وس) بعرعرة الجبل في (قر) قد اعترقها في (غر) وعرضة في (لو) عرفج في (ضر). معروفة في (سو) وعرض في (ند) عريس في (حص) المعتر في (تب) عرشي في (ثل) من عرضها في (جو) بالعرج في (عق) أشم العرنين في (قح) معروفا في (أس) الأعرج في (فر) قد عرفناك في (بص) لا أعرفن في (خى) بالعرة في (دم)].
العين مع الزاي (عزب) النبي صلى الله عليه وسلم بعث بعثا فأصبحوا بأرض عزوبة بجراء فإذا هم بأعرابي في قبة له غنم بين يديه فجاءه القوم فقالوا: أجزرنا فأخرج لهم شاة فسحطوها ثم أخرج لهم أخرى فسحطوها ثم قال: ما بقي في غنمي إلا فحل أو شاة ربى فلما أبهر القوم احترقوا وقد أقال الأعرابي غنمه في القبة فقالوا: نحن أحق بالظل من الغنم! أخرجها عنا فقال: إنكم متى تخرجوا غنمي في الحر ترمض وتطرح أولادها وإني رجل قد زكيت وصليت العزوبة: البعيدة المضرب إلى الكلأ فعولة من عزب إذا بعد ودخول التاء نحو دخولها في امرأة فروقة وملوله أعني للمبالغة لا للتأنيث لأن فعولا يستوى فيه المذكر والمؤنث كقولك: شكور وصبور لهما ويصدق أن دخولها للمبالغة قولهم للرجل: فروقة وملولة.
البجراء: المرتفعة من الأبجر الناتئ السرة.
أجزرنا: أعطنا جزرة وهي الشاة التي تذبح.
السحط: الذبح الوحي.
أبهروا: توسطوا النهار والبهرة: الوسط.