النخعي رحمه الله تعالى في الرجل يبيع الرجل ويشترط الخلاص يقال له: الشروى.
أي المثل.
ومنه حديث شريح: إنه كان يضمن القصار شرواه.
(شرح) الحسن رحمه الله تعالى قال له عطاء السلمي: يا أبا سعيد أكان الأنبياء يشرحون إلى الدنيا والنساء مع علمهم بالله فقال: نعم! إن لله ترائك في خلقه.
أي هل كانوا يشرحون إليها صدورهم ويبسطون أنفسهم ترائك: أي أمورا أبقاها في العباد من الأمل والغفلة بها يكون استرسالهم وانبساطهم إلى الدنيا.
(شرق) الشعبي رحمه الله تعالى سئل عن رجل لطم عين رجل فشرقت بالدم ولما يذهب ضوءها. فقال:
لها أمرها حتى إذا ما تبوأت بأخفافها مأوى تبوأ مضجعا أي احمرت به كما تشرق الثوب بالصبغ. والبيت للراعي والضمير في لها للإبل أي لها أمرها في المرعى يعنى أن الراعي يهملها فتذهب كيف شاءت حتى إذا صارت إلى الموضع الذي أعجبها فأقامت فيه مال إلى مضجعه فضربه مثلا للعين المضروبة.
أي تهمل فلا يحكم فيها بشئ حتى يأتي على آخر أمرها ثم يحكم فيها.
شرق في (بح). تشاركن في (بر). لا تشاره في (جر). الشارف في (حز). لا يشارى في (در). شروى ويشرحون في (حر). الشرط في (طع). شرف في (غى). شريا في (غث). شارف في (لح). مشرب في (مغ). شروى في (رج). شريسا في (عر) المشربة في (فق). الشروع في (حف). الشرخين في (ول). استشرى في (زف). تشتر في (بش).
واشرأب في (رف). التشريع في (ور). شرواها في (نق). فيشرئبون وشريجين في (مل).
تشاره في (زد).
الشين مع الزاي (شزن) عثمان رضى الله تعالى عنه إن سعدا وعمارا أرسلا إليه: أن ائتنا فإنا نريد أن نذاكرك أشياء أحدثتها. فأرسل إليهما: ميعادكم يوم كذا حتى أتشزن. ثم اجتمعوا