وقال ابن الأعرابي: العامة تقولها باللام، والصواب بالراء، وتجمع صرائق وصرقا.
وقال: كل شئ رقيق فهو صرق.
(صردح) أنس رضى الله تعالى عنه - رأيت الناس في إمارة أبى بكر جمعوا في صردح ينفذهم البصر، ويسمعهم الصوت ورأيت عمر مشرفا على الناس صردح الصردح: الأرض الملساء.
ينفذهم: يجوزهم - وروى ينفذهم أي يخرقهم حتى يراهم كلهم.
(صرف) أبو إدريس الخولاني رحمه الله تعالى من طلب صرف الحديث ليبتغي به إقبال وجوه الناس إليه لم يرح رائحة الجنة.
وهو أن يزيد فيه ويحسنه من الصرف في الدراهم وهو فضل الدرهم على الدرهم في القيمة. ويقال: فلان لا يعرف صرف الكلام أي فضل بعضه على بعض. ولهذا على هذا صرف أي شرف وفضل. وهو من صرفه يصرفه لأنه إذا فضل صرف عن أشكاله ونظائره ومنه الصيرفي.
(صرر) عطاء رحمه الله تعالى كره من الجراد ما قتله الصر.
هو البرد الشديد قال الله تعالى (فيها صر).
(صرم) في الحديث: في هذه الأمة خمس فتن قد مضت أربع وبقيت واحدة وهي الصيرم.
هي بمنزلة الصيلم وهي الدامية المستأصلة.
الصرفان في (زو). لمن صرحت في (ذم). للمصرين في (قم). تصرران في (وك).
وصرامهم في (نص). صرمها في (بر) صردح في (عب). [بصور ان في (نغ). يصرح في (صو). والصريف في (هن). بالصرمة في (صح). الصرم في (سط). الصريد في (حت).
بصرار في (أر). وصريفها في (لق). صرار الأذن في (رج).
الصاد مع العين (صعد) النبي صلى الله عليه وسلم إياكم والقعود بالصعدات إلا من أدى حقها وروى: إلا من قام بحقها وحقها رد السلام ودلالة الضال.
هي الطرق صعيد وصعد وصعدات كطريق وطرق وطرقات.