(رب). ركح في (نق). ركز الناس في (قس). أو ركضة في (عد). ركلة في (جز). ركبت أنفه في (شو) الراء مع الميم (رمل) النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان مضجعا على رمال حصير قد أثر في جنبه.
الرمال: ما رمل أي نسج من قولهم: رمل الحصير وأرمله. قال النضر: ورمل أعلى وأكثر ونظيره الحطام والركام لما حطم وركم.
(رمك) عن جابر رضي الله عنه: أقبلنا معه صلى الله عليه وآله وسلم في بعض مغازيه فقال: من أحب أن يتعجل إلى أهله فليتعجل فأقبلنا وأنا على جمل أرمك ليس فيه شية.
الرمكة والرمدة أختان وهما الكدرة في اللون ومن الرمكة اشتقاق الرامك.
(رمث) إن رجلا أتاه صلى الله عليه وآله وسلم فقال: يا رسول الله إنا نركب أرماثا لنا في البحر فتحضر الصلاة وليس معنا ماء إلا لشفاهنا أنتوضأ بماء البحر فقال: هو الطهور ماؤه الحل ميتته وروى: إن العركي سأله فقال: يا رسول الله إنا نركب هذه الرماث في البحر.
الرمث: الطوف وهو خشب يضم بعضه إلى بعض ويركب في البحر وهو فعل بمعنى مفعول من رمثت الشئ إذا أصلحته ولممته قال أبو داود وأخ رمثت دريسه * ونصحته في الحرب نصحا العركي: واحد العرك وهم صيادو السمك من المعاركة والملاحون قال زهير:
يغشى الحداة بهم حر الكثيب كما يغشى السفائن متن اللجة العرك (رمم) في الاستنجاء: إنه صلى الله عليه وآله وسلم كان يأمر بثلاثة أحجار وينهى عن الروث والرمة.