العممة في بج تعموا في دب عمرك الله في خب والمعامي في ند عمروس في مل اعمد وعماك في ذم العمد مفي أو وأعمدنا في نح عم في عر وعاملة في نس عمية في فر وفي عب عممه في ثم في عماية في صر أمر العامة في خص.
العين مع النون (عنق) النبي صلى الله عليه وسلم المؤذنون أطول الناس أعناقا يوم القيامة وروى: إعناقا.
أي إسراعا إلى الجنة والعنق: الخطو الفسيح.
ومنه قوله صلى الله عليه وسلم: لا يزال المؤمن معنقا صالحا لم يصب دما حراما فإذا أصاب دما حراما بلح.
ومنه قوله صلى الله عليه وسلم: إن رهطا ثلاثة انطلقوا فأصابتهم السماء، فلجئوا إلى غار، فبينما هم فيه إذا انقلعت صخرة من قلة الجبل، فتدهدهت حتى جثمت على باب الغار فقال القوم بعضهم لبعض: كف المطر، وعفا الأثر ولن يراكم إلا الله فلينظر كل رجل أفضل عمل عمله قط فليذكره، ثم ليدع الله. فانفرجت الصخرة، فانطلقوا معانقين.
عانق، وأعنق نحو سارع وأسرع.
وفي حديثه صلى الله عليه وسلم: أنه كان معاذ وأبو موسى معه في سفر، ومعه أصحابه، فأناخوا ليلة معرسين، وتوسد كل رجل ذراع راحلته، قالا: فانتبهنا، فلم نر رسول الله صلى الله عليه وسلم عند راحلته، فاتبعناه، فأخبرنا أنه خير بين أن يدخل نصف أمته الجنة وبين الشفاعة، وأنه اختار الشفاعة، فانطلقنا معا نيق إلى الناس نبشرهم.
أي معنقين، جمع معناق بلح: أعيا وانقطع، يقال: بلح الفرس، وبلحت الركية، إذا انقطع جريها وذهب ماءها.
عنبر بعث صلى الله عليه وسلم سرية إلى ناحية السيف فجاعوا، فألقى الله لهم دابة يقال لها العنبر