هذا قد هلك يعنى عبد الملك. فجاء نعيه بعد أربع.
أي على عهده ووقت قيامه. فوضعت الرجل التي هي آلة القيام موضعه.
(رجرج) الحسن رحمه الله تعالى لما خرج يزيد بن الملهب ونصب رايات سودا، وقال: أدعوكم إلى سنة عمر بن عبد العزيز. قال الحسن في كلام له طويل: نصب قصبا علق عليها خرقا، ثم اتبعه رجرجة من الناس رعاع هباء.
هي بقية في الحوض كدرة خاثرة تترجرج شبه بها الرذال من الأتباع في أنهم لا يغنون عن المستتبع كما لا تغنى هي عن الشارب، شبههم أيضا في أنهم ليسوا بشئ بالهباء وهو ما سطع من تحت سنابك الخيل، وهبا الغبار يهبو، وأهبى الفرس.
كرجراجة في (هر). المرجب في (جذ). رجب مضر في (دو). فرجف مكانه في (وز). ارتج في (اج). رجاجة في (ضر). وارجحن في (رب). وارجع يديك في (ثم).
ترجف في (سا). والمرتجز في (سك). مرجل في (شه).
الراء مع الحاء (رحض) النبي صلى الله عليه وآله وسلم جعل يمسح الرحضاء عن وجهه في مرضه الذي مات فيه. رحض هي عرق الحمى، كأنها ترحض الجسد أي تغسله، وقد رحض الرجل إذا أخذته الرحضاء.
(رحل) تجدون الناس كالإبل المائة ليست فيها راحلة.
الأزهري: الراحلة: البعير الذي يرتجله الرجل جملا كان أو ناقة يريد أن المرضى المنتجب في عزة وجوده كالنجب التي لا توجد في كثير من الإبل.
الكاف مفعول ثان لأن وجد بمعنى علم، يتعدى إلى مفعولين.