هو البلد الذي أخطأه الغيث ولا رعى فيه للدواب. وقال قطرب ك أرض مظلومة إذا لم يسنبط بها ماء ولم يقد بها نار.
ظلتان في (غى). الظلال في (فض). فلم يظلموه في (لح). ولم يظلماه في (ذو).
ظلفات في (أط) [بأظلافها في (عق)].
الظاء مع الميم المظمأى في (خم). لا يظمأ في (نس).
الظاء مع النون (ظنن) عثمان رضى الله تعالى عنه قال في الرجل يكون له الدين الظنون: يزكيه لما مضى إذا قبضه إن كان صادقا.
هو الذي لست من قضائه على يقين وكذلك كل شئ لا يستيقنه. قال الشماخ:
كلا يومى طوالة وصل أروى ظنون آن مطرحي الظنون عبيدة السلماني رحمه الله تعالى قال ابن سيرين: سألته عن قوله تعالى أو لامستم النساء. فأشار بيده فظننت ما قال.
أي علمت من قوله تعالى: وظنوا أنه واقع بهم.
صلة بن أشيم رحمه الله تعالى طلبت الدنيا [من] مظان حلالها فجعلت لا أصيب منها إلا قوتا أما أن فلا أعيل فيها وأما هي فلا تجاوزني. فلما رأيت قلت: أي نفس جعل رزقك كفافا فاربعي فربعت ولم تكد.
المظنة: المعلم من ظن بمعنى علم أي المواضع التي علمت فيها الحلال.
لا أعيل: لا افتقر من العيلة.
فاربعي أي أقيمي واستقري وأرضي بالقوت من ربع بالمكان حذف خبر كاد أي ولم تكد تربع.
ابن سيرين رحمه الله لم يكن على يظن في قتل عثمان وكان الذي يظن في قتله