والمعنى: جميع جسد ابن آدم يبلى.
(عجز) لا تدبروا أعجاز أمور قد ولت صدورها.
أي أدبارها وأواخرها.
العجمة في (حب). تعجزه في (شع). في عجلة في (فق). ذو عجر في (زخ).
عجرى ويجرى في (جد) معجزة في (فر). عجمتك في (حن). [المعجم في (له). فعجم في (ين) العجوة في (بس) عجره في (غث).].
العين مع الدال (عدا) النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا عدوى ولا هامة ولا صفر ولا غثول ولكن السعالى.
العدوي: اسم من الأعداء كالرعوى والبقوى من الإرعاء والإبقاء.
الهامة: واحدة الهام من الطير وكانت العرب تقول: إن عظام الموتى تصير هاما فتطير. قال لبيد:
فليس الناس بعد في نقير وما هم غير أصداء وهام سئل روبة عن الصفر فقال: هو حية تكون في البطن تصيب الماشية والناس وهي أعدى من الجرب عند العرب وقيل: هو تأخيرهم المحرم إلى الصفر.
السعالى: سحرة الجن الواحدة سعلاة أراد أن في الجن سحرة كسحرة الإنس لهم تخييل وتلبيس.
(عدل) ذكر قارئ القرآن وصاحب الصدقة فقال رجل: يا رسول الله أرأيتك النجدة تكون في الرجل فقال: ليست لهما بعدل إن الكلب يهر من وراء أهله.
أي بمثل.
عدل وعن الفراء أن عدل الشئ ما كان من جنسه وعدله ما ليس من جنسه. تقول: عندي عدل غلامك أي غلام مثله. وعدله أي قيمته من الدراهم والدنانير.