أخطأت استه الحفرة: مثل للعرب تضربه فيمن لم يصب موضع حاجته.
أراد بهذا أن الضحاك طلب الظفر والتوثب على المنازل الرفيعة فلم ينل طلبته.
والرجل من محارب هو الضحاك لأنه الضحاك بن قيس الفهري من فهر بن محارب بن مالك بن النضر بن كنانة.
الصرمة: الطائفة من اللبن الحامض يريد أنه كان من ركاكة الحال ودناءة العيش بتلك المنزلة ثم تصدى لطلب عليات الأمور.
وكان معاوية قد استعمل الضحاك على الكوفة بعد زياد فلما ولى مروان صار الضحاك مع ابن الزبير فقاتل مروان يوم المرج مرج راهط فقتله مروان.
وقوله: ثعلب [بن ثعلب] جعله نبزا له.
(صحن) الحسن رحمه الله تعالى سأل رجل عن الصحناة فقال: وهل يأكل المسلمون الصحناة هي التي يقال لها الصير وكلا اللفظين غير عربي قال ابن دريد وأحسبه يعنى الصير سريانيا معربا لأن أهل الشام يتكلمون به وقد دخل في عربية أهل الشام كثير من السريانية كما استعملت عرب العراق أشياء من الفارسية.
صحح في الحديث الصوم مصحة.
وروى بكسر الصاد وهذا نحو قوله: صوموا تصحوا.
صحل في (بر). صحل في (قح). صحفتها في (كف). صحصح في (عب). مصحاة في (فق). فلا صحريها في (سد). [صويحبه في (أس). صاحبي في (رف). صاحبنا في (حش). وصحفة في (خر). مصح في (عو).
الصاد مع الخاء (صخر) النبي صلى الله عليه وآله وسلم الصخرة أو الشجرة أو العجوة من الجنة.
أراد صخرة بيت المقدس والكرمة والنخلة.
صخب في (خش). صاخة في (رف).