ويدفع ذلك أمران: أحدهما: أن الأطراف في جمع طرف لم يرد به سماع.
بل ورد برده وهو قول الخليل أيضا أن الطرف لا يثنى ولا يجمع وذلك لأنه مصدر طرف إذا حرك جفونه في النظر. والثاني: أنه غير مطابق لخفر الأعراض ولا أكاد أشك أنه تصحيف. والصواب: غض الإطراق وخفر الأعراض. والمعنى أن يغضضن من أبصارهن مطرقات أي راميات بأبصارهن إلى الأرض ويتخفرن من السوء معرضات عنه.
الوهازة: الخطو يقال:: هو يتوهز ويتوهس إذا وطئ وطئا ثقيلا.
وقال ابن الأعرابي: الوهازة: مشية الخفرات والأوهز: الرجل الحسن المشية.
نص الناقة: دفعها في السير.
السدافة والسجافة الستارة وتوجيهها: هتكها وأخذ وجهها كقولك لأخذ قذى العين تقذيته. قال العجاج يصف جيشا:
يوجه الأرض ويستاق الشجر أو تغييرها وجعلها لها وجها غير الوجه الأول.
والعهيدي: من العهد كالجهيدي والعجيلي من الجهد والعجلة يقال: لأبلغن جهيداي في الأمر وهو يمشي العجيلي.
وقاعة الستر وموقعته: موقعه على الأرض إذا أرسلته وروى: وقاعة الستر أي ساحة الستر وموضعه.
الضمير في " لزمته " للستر والمعنى أطوع أوقات كونك وأنصرها وقت لزومك ووقت جلوسك.
الرقشاء: الأفعى.
الشعبي رحمه الله تعالى ما سددت على خصم قط.
أي ما قطعت عليه.
مستدة في (كب). مسدفون في (بو). سداد في (هد). السدف في (قش). سدوس في (رو). سدانة في (اث). سدى في (شد). أسدريه في (بض). أسدى في (عص).
السين مع الراء (سرر) النبي صلى الله عليه وآله وسلم دخل على عائشة تبرق أسارير وجهه.