وعتلة: ضربه بالعتلة كقولك: عبلة: رماه بالمعبلة.
أقضه: أي تركه قضضا وهو دقاق الحجارة.
أكتع: اتباع لأجمع.
الصاخة: الصيحة الشديدة تصخ الآذان أي تصمها.
(رفق) عائشة رضي الله عنها قالت: وجدت رسول الله صلى عليه وآله وسلم يثقل في حجري قالت: فذهبت أنظر في وجهه فإذا بصره قد شخص وهو يقول: بل الرفيق الأعلى من الجنة.
أي بل أريد جماعة الأنبياء من قوله تعالى: وحسن أولئك رفيقا وذلك أنه صلى الله عليه وآله وسلم خير بين البقاء في الدنيا وبين ما عند الله فاختار ما عنده والرفيق كالخليط والصديق في كونه واحدا أو جمعا.
(رفن) في الحديث: إن رجلا شكا إليه التعزب فقال له: عف شعرك ففعل فارفأن.
أي سكن ما كان به يقال: ارفأن عن الأمر وارفهن.
يرف رفيفا في (لح) المرتفق في (مغ). أرفدة في (در). رافدة في (طع). ترفض في (عق). يترفل في (أب). رفدا في (خر). أرفش في (طم). رفد في (عب). ورفغ أحدكم في (وه). ترف غروبه في (ظه). رافع في (دف). رفح في (فح). برفد في (من). الرفث في (هم). وفى رفغي رجليه في (حن). رفيع العماد في (غث).
الراء مع القاف (رقب) النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ما تعدون الرقوب فيكم قالوا: الذي لا يبقى له ولد.
فقال: بل الرقوب الذي لم يقدم من ولده شيئا قيل للرجل أو المرأة إذا لم يعش له ولد: رقوب لأنه متى ولد له فهو يرقب موته أي يخافه أو يرصده. ومن ذلك قيل للناقة التي لا تدنو من الحوض مع الزحام لكرمها: رقوب.
وقصده صلى الله عليه وآله وسلم أن المسلم ولده في الحقيقة من قدمه فرطا فاحتسبه ومن لم يرزق ذلك فهو كالذي لا ولد له.
(رقع) قال صلى الله عليه وآله وسلم لسعد بن معاذ حكمه في بني قريظة: لقد حكمت بحكم الله من فوق سبعة أرقعة