غمص علي رضي الله تعالى عنه - لما قتل ابن آدم أخاه غمص الله الخلق ونقص الأشياء.
أي غض من طولهم وعظمهم وقوتهم، ويقال: غمصت الرجل وغمصته واحتقرته.
غمض معاذ رضي الله تعالى عنه - إياكم ومغمضات الأمور وروى: إياكم والمغمضات من الذنوب.
قال النضر: هي العظام يركبها الرجل وهو يعرفها لكنه يغمض عنها كأن لم يرها.
غمم عائشة رضي الله تعالى عنها - قال موسى بن طلحة: أتيناها نسألها عن عثمان، فقالت: اجلسوا حتى أحدثكم بما جئتم له، وإنا عتبنا عليه كذا، وموضع الغمامة المحماة وضربة بالسوط والعصا فعمدوا إليه حتى إذا ماصوه كما يماص الثوب، اقتحموا إليه الفقر الثلاث: حرمة الشهر، وحرمة البلد، وحرمة الخلافة.
سمت العشب بالغمامة كما يسمى بالشماء، أي جعل الكلأ حمى والناس فيه شركاء، وضرب بالسوط والعصا في العقوبات، وكان من قبله يضرب بالدرة والنعل.
ماصوه: غسلوه من الذنوب بالاستتابة.
مر تفسير الفقر في (سح).
(غمل) في الحديث: إن بني قريظة نزلوا أرضا غملة وبلة.
هي التي وارى النبات وجهها، يقال: أغمل هذا الأمر أي واره.
الغملول: الشجر المتكاثف.
الوبلة: الوبئة من الكلأ الوبيل، وقد وبل ووبل.
مغمطة في غب غمط في سف غمصا في صب لا غمة في أب أتغمض في خش الغمز في كم غمص في جل غمغمة في لخ فيغمز في كف بالغميم في خب وفي كر الغين مع النون غنى النبي صلى الله عليه وآله وسلم - خير الصدقة ما أبقت غنى، واليد العليا خير من اليد السفلى، وابدأ بمن تعول.