الشين مع الظاء (شظظ) النبي صلى الله عليه وسلم كان رجل يرعى لقحة له ففجأها الموت فنحرها بشظاظ فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكلها فقال: لا بأس بها.
الشظاظ: خشبة عقفاء محددة الطرف (شظى) يعجب ربك من راع في شظية يؤذن ويقيم الصلاة. شظى الشظية والشنظية: فنديرة من فنادير الجبال وهي قطعة من رؤوسها. والنون في شنظية مزيدة بدليل أنها لم تثبت في شظية ووزنها فنعلة ولأن اشتقاقها من التشظي وهو التشعب لأنها شعبة من الجبل.
فانشظت رباعية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
أي انكسرت. وتشظى وانشظي بمنزلة تشعب وانشعب ويقال: انشظى فلان منا أي انشعب.
شظف في (ضف). [وفى (حف)]. شيظمي في (فر).
الشين مع العين (شعر) النبي الله عليه وسلم عن عائشة رضى الله تعالى عنها: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يصلى في شعرنا ولا في لحفنا.
جمع شعار وهو الثوب الذي بلى الجسد.
ومنه قوله صلى الله عليه وسلم: الأنصار شعاري والناس دثاري.
اللحاف: اللباس الذي فوق سائر اللباس قيل: وذلك مخافة أن يصيبها شئ من دم الحيض وإلا فقد رخص في ذلك.
وروى: أنه كان يصلى في مروط نسائه وكانت أكسية أثمانها خمسة دراهم أو ستة.
(شعن) قال عبد الرحمن بن أبي بكر رضى الله تعالى عنهما: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثين ومائة فقال: هل مع أحد منكم طعام فإذا مع رجل صاع من طعام فأمر فطحن ثم جاء رجل مشرك طويل مشعان بغنم يسوقها فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أبيع أم عطية أم هبة فقال: [بل]