طهملة في (عش). بالمطهم في (مغ). قدح مطهرة في (هض).
الطاء مع الياء (طيب) النبي صلى الله عليه وآله وسلم نهى أن يستطيب الرجل بيمينه.
الاستطابة والإطابة: كنايتان عن الاستنجاء. قال الأعشى:
يا رخما قاظ على مطلوب يعجل كف الخارئ المطيب وفى حديث ابن عمر رضى الله تعالى عنهما كان يأمر بالحجارة فتطرح في مذهبه فيستطيب ثم يخرج فيغسل وجهه ويديه وينضح فرجه حتى يخضل ثوبه.
أي يبله (طير) الطيرة والعيافة والطرق من الجبت.
الطيرة من التطير كالخيرة من التخير. وعن الفراء أن سكون الياء فيهما لغة وهي التشاؤم بالشئ.
وفى الحديث: ثلاث لا يسلم منها أحد: الطيرة والحسد والظن قيل فما نصنع!
قال: إذا تطيرت فامض وإذا حسدت فلا تبغ وإذا ظننت فلا تحقق.
عاف الطير عيافة زجرها فتشاءم بها وتسعد. الطرق: الضرب بالحصى. قال لبيد:
لعمرك ما تدرى الطوارق بالحصى ولا زاجرات الطير ما الله صانع قيل في الجبت: هو السحر والكهانة. وقيل: هو كل ما عبد من دون الله. وقيل. هو الساحر. وقوله: " من الجبت " معناه من عمل الجبت وقالوا: ليست بعربية. وعن سعيد بن جبير: هي حبشية. وقال قطرب: الجبت عند العرب الجبس وهو الذي لا خير عنده.
(طيب) شهدت غلاما مع عمومتي حلف المطيبين فما أحب أن أنكثه وان لي حمر النعم.
كانت قريش تتظالم بالحرم فقام عبد الله بن جدعان والزبير بن عبد المطلب فدعوا