أي ما عداك بمعنى: ما منعك وما شغلك مما كان بدا لك من نصرتي ومنه الحديث: السلطان ذو عدوان وذو بدوان وذو تدرأ.
أي سريع الانصراف والملال كثير البدء في الأمور.
والتدرء: تفعل من الدرء وهو الدفع أي يدفع نفسه على الخطط ويتهور.
(عدد) في الحديث: سئل رجل متى تكون القيامة فقال: إذا تكاملت العدتان.
أي عدة أهل الجنة وعدة أهل النار.
عدلها في (خد). لعادته وعادة في (بج). أعداد في (خب). تعادني في (أك). لا تعدل ولا تعد في (ند). قيمة عدل في (رج). وعدي في (سط). وتعدو في (لق).
عاديت في (طم). وتعاد في (دف) [عدلوا في (ضو). ولا عدل في (صر). عادية في (رق). العدو في (رض). المعدلة في (دف). العدوة في (سح). عدنك في (دح).
وأعده في (أد)].
العين مع الذال (عذر) النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يهلك الناس حتى يعذروا من أنفسهم روى بفتح الياء وضمها.
والفرق بينهما نحوه بين سقيته وأسقيته وغمدته وأغمدته. وحقيقة عذر عذرت محوت الإساءة وطمستها من قوله:
[أم كنت تعرف آيات فقد جعلت] أطلال إلفك بالودكاء تعتذر وفى معناه: عفوت من عفا الدار.
والمعنى حتى يفعلوا ما يتجه المحل العقوبة بهم.
العذر: من قولهم: عذيري من أي هات من يعذرني منه في الإيقاع به ايذانا بأنه أهل لأن يوقع به وإن على من علم بحاله في الإساءة أن يعذر الموقع به ولا يلومه.
ومنه ما جاء في حديث الإفك: فاستعذر رسول الله صلى الله عليه وسلم من عبد الله ابن أبي فقال وهو