ضميس في (كل). وضمد في (عب). ضمنائهم في (وع). [وتضامون في (ضر). ضمر في (شج). ضمنة في (سن). ضمنا في (كت)]. [ضمنه في (ش)].
الضاد مع النون (ضني) ابن عمر رضى الله تعالى عنهما جاءه أعرابي فقال: إني أعطيت بعض بنى ناقة حياته وإنها أضنت واضطربت. فقال: هي له حياته وموته. قال: فإني تصدقت بها عليه قال: فذلك أبعد لك منها.
يقال: ضنت المرأة تضنى ضناء وأضنت وضنأت تضنأ ضنئا. وأضنأت إذا كثرت أولادها. أثبت أصحاب الفراء والزجاج فعل وأفعل معا في الهمز وغير الهمز ولم يثبت غيرهم أفعل في غير الهمز.
لم يجعل للأب الرجوع فيما نحل ولده وجعله له حياته ولورثته بعده.
(ضنن) في الحديث إن لله ضنائن من خلقه يحييهم في عافية ويميتهم في عافية.
أي خصائص جمع فعيلة من الضن وهي ما تختصه وتضن به لمكانه منك وموقعه عندك. ومنه قولهم: هو ضني من بين إخواني.
ضناك في (أب) مضنوك في (شم).
الضاد مع الواو (ضوء) النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا تستضيئوا بنار المشركين. ولا تنقشوا في خواتمكم عربيا.
ضرب الاستضاءة بنارهم مثلا لاستشارتهم في الأمور واستطلاع آرائهم.
وأراء بالنقش العربي " محمد رسول الله " لما روى أنه اتخذ خاتما من فضة ونقش فيه " محمد رسول الله ". وقال: لا ينقش أحد على نقشه. وإنما قال: عربيا لاختصاص النبي العربي به من بين سائر الأنبياء.
وعن عمر رضى الله تعالى عنه: لا تنقشوا في خواتمكم بالعربية.
(ضوي) أصاب صلى الله عليه وآله وسلم هوازن يوم حنين فلما هبط من ثنية الأراك ضوي إليه المسلمون