ضعيف. وعن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الخير معقود بنواصي الخيل إلى يوم القيامة ومثل المنفق عليها كالمتكفف بالصدقة - قلت هو في الصحيح باختصار صدقة النفقة - رواه أبو يعلى والطبراني في الأوسط ورجاله رجال الصحيح. وعن حذيفة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الغنم بركة والإبل عز لأهلها والخيل في نواصيها الخير إلى يوم القيامة وعبدك أخوك فأحسن إليه وإن وجدته مغلوبا فأعنه. رواه البزار وفيه الحسن بن عمارة وهو ضعيف.
وعن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة - قلت له في الصحيح البركة في نواصي الخيل - رواه البزار وفيه عتاب بن حرب وهو ضعيف. وعن سوادة بن الربيع قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأمر لي بذود ثم قال لي إذا رجعت إلى أهلك فمرهم فليقلموا أظفارهم لا يغيظوا ضروع مواشيهم وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة. رواه البزار ورجاله ثقات. وعن أبي كبشة صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الخيل الخيل معقود في نواصيها الخير وأهلها معانون عليها والمنفق عليها كالباسط يده بالصدقة. رواه الطبراني ورجاله ثقات. وعن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الخيل معقود في نواصيها الخير واليمن إلى يوم القيامة وأهلها معانون عليها قلدوها ولا تقلدوها الأوتار (1). رواه الطبراني في الأوسط وفيه ابن لهيعة وفيه ضعف وحديثه حسن، ورواه أحمد أتم منه ورجاله ثقات، ويأتي بعد هذا بباب. وعن عريب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الخيل معقود في نواصيها الخير والنبل إلى يوم القيامة وأهلها معانون عليها والمنفق عليها كالباسط يده الصدقة وأبوالها وأرواثها لأهلها عند الله يوم القيامة من مسك الجنة. رواه الطبراني في الكبير والأوسط وفيه من لم أعرفه. وعن النعمان قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة.