بالاسعاد.
و " السميع " الذي لا يعزب عن ادراكه مسموع خفي أو ظهر.
و " البصير " الذي لا يعزب عنه ما تحت الثرى، ومرجعهما إلى العلم لتعاليه سبحانه عن الحاسة والمعاني القديمة.
و " الحليم " الذي يشاهد معصية العصاة ويرى مخالفة الامر ثم لا يسارع إلى الانتقام مع غاية قدرته.
و " العظيم " الذي لا يحيط بكنهه العقول.
و " العلي " الذي لا رتبة فوق رتبته.
و " الكبير " ذو الكبرياء في كمال الذات والصفات.
و " الحفيظ " الحافظ لذوات الموجودات والمزيل لتضاد العنصريات يحفظها عن الفساد.
و " الجليل " الموصوف بصفات الجلال من الغنى والملك والقدرة والعلم والتقدس عن النقائص.
و " الرقيب " هو العليم الحفيظ.
و " المجيب " هو الذي يقابل مسألة السائل باسعافه والداعي بإجابته والمضطر بكفايته.
و " الحكيم " العالم بأفضل الأشياء بأفضل العلوم.
و " المجيد " الشريف ذاته الجميل أفعاله.
و " الباعث " محيى الخلق في النشأة الأخرى.
و " الحميد " هو المحمود المثنى عليه بأوصاف الكمال، أو المثنى عليه على عباده بطاعتهم.