حياته (صلى الله عليه وآله وسلم) وعاصره أو أدركه صغيرا) (1) وعلى هذا فلو أن مسلما نال من 114 ألف منهم لا يكون جرحا لأن هذه الأعداد الهائلة لم يصلنا منها ولا حرفا واحدا من الدين على أنه نفس العشرة آلاف الكثير منهم لم يرو لنا إلا الحديث أو الحديثين والكثير لم يرو ولا حديثا واحدا والكثير عد في الصحابة وليس منهم والكثير اختلف في صحبته، وانا لله وانا إليه راجعون.
(٦٦)