" لتدخلن في أمر تغتم له، ثم يفرج عنك " فكنت أذكر قول أبي بكر (رض): وأنا مرتبط، فأرجوا أن تنزل توبتي (1).
وعن الزهري: كان رسول الله (ص) قد استعمل أبا لبابة على قتالهم، فلما أحدث ما أحدث عزله واستعمل أسيد بن حضير.
وارتبط أبو لبابة سبعا، وفي نص آخر: (عدة ليال) عند الأسطوانة التي عند باب أم سلمة، في حر شديد، لا يأكل فيهن ولا يشرب وقال:
ال: فلم يزل كذلك، حتى ما يسمع الصوت من الجهد. ورسول الله وص) ينظر إليه بكرة وعشية. ثم تاب الله عليه.