الارباك، الذي لو لم يتداركه الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم لبلغ إلى حد حدوث فتنة داخلية، يخوض فيها ضعاف البصر والبصيرة حتى آذانهم، ويوقعون الاسلام والمسلمين في مأزق خطيرة، هم في غني عنها.
وقضية عبد الله بن أبي كانت من هذا القبيل كما اتضح من النصوص التي سلفت.