11 - كانوا أربع مئة رجل (1).
12 - كانوا ثلاثة مئة فقط (2).
أمور ثلاثة هامة:
ونشير هنا إلى أمور ثلاثة لها ارتباط بما تقدم هي:
الأول:
إن ما تقدم من الأقوال في عدد المقتولين، قد يكون ناظرا إلى خصوص الذين قتلوا استنادا إلى حكم سعد بن معاذ فيهم.
أما من قتلوا في المعركة وأثناء الحصار، فقد لا يكون محط النظر في هذه الأقوال.
ونجد بعض النصوص يصرح بأن الذين قتلهم علي عليه السلام وحده في بني قريظة كانوا عشرة (3).
ثم إنهم يصرحون: بأن عليا والزبير قد توليا قتلهم وهم يعدون