لزاز وظرب. واستخلف على المدينة زيد بن حارثة (1).
وجعل عمر بن الخطاب على مقدمة الجيش (2). هكذا زعموا.
وزاد في بعض المصادر قوله: وخرج بشر كثير لم يخرجوا في غزاة قبلها وعبارة ابن سعد: " خرج معه بشر كثير من المنافقين لم يخرجوا في غزاة قط مثلا " (3).
قال الواقدي: ليس بهم رغبة في الجهاد، إلا أن يصيبوا من عرض الدنيا، وقرب عليهم السفر (4).
المعركة ونتائجها:
وسار رسول الله (ص) باتجاه بني المصطلق، وأصاب عينا