يملكها الإنسان ويرغب في إنفاقها في مورد خاص.
وقد جاء عن عمر بن الخطاب أيضا قوله: مال بني النضير، كان فيئا لرسول الله " صلى الله عليه وآله " خاصة (1) وكان عمر أيضا يقول: " كانت لرسول الله " صلى الله عليه وآله " ثلاث صفايا، فكانت بنو النضير حبسا لنوابه.. "، ثم ذكر بقية الصفايا (2) وعبارة بعض المصادر: أنها كانت حبسا لنوائبه (3)، وفي نص آخر: حبسا لمواليه (4). ولعله تصحيف.
وقال الزهري: ".. وكانت بنو النضير للنبي (ص) خالصا، لم يفتحوها عنوة، افتتحوها على صلح الخ.. " (5).
وكان أول أرض افتتحها رسول الله " صلى الله عليه وآله " أرض بني