وآخر يقول: " خرجوا إلى أذرعات، وأريحا، وخيبر، وحيرة " (1).
وبعض آخر يذكر ذلك، من دون ذكر الحيرة (2).
ونص آخر يذكر: أنهم لحقوا بأذرعات بالشام وأريحا، إلا أهل بيتين منهم: آل أبي الحقيق، وآل حبي بن أخطب، فإنهم لحقوا بخيبر، ولحقت طائفة منهم بالحيرة (3).
وجاء في بعض النصوص قوله: " وطاروا كل مطير، وذهبوا كل مذهب، ولحق بنو أبي الحقيق بخيبر، ومعهم آنية كثيرة من فضة، فرآها النبي (ص) والمسلمون، وعمد حبي بن اخطب حتى قدم مكة على قريش، فاستغواهم على رسول الله (ص) (4).
وآخر نص نذكره هو ما قاله البعض: " وقع قوم منهم إلى فدك، ووادي القرى، وخرج قوم منهم إلى الشام " (5).