زاد في نص آخر قوله: فلما حضت الصلاة صلى رسول الله (ص) صلاة الخوف فكانت للنبي (ص) أربع ركعات، وللناس ركعتين (1).
وفي بعض نصوص الرواية: أنه لما هم غورث برسول الله (ص) " منعه الله عز وجل لذلك، وانكب على وجهه، فنزلت: (يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم، إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم) (2) الآية.
ولهذه الرواية نص آخر، لا يختلف كثيرا عما ذكرناه فراجع (3).
قال القسطلاني وغيره: " وذكر الواقدي في نحو هذه القصة: أنه أسلم، ورجع إلى أهله، فاهتدى به خلق كثير " (4).
قصة أخرى تشبه قصة غورث:
وهناك قصة أخرى يقال: إنها قد حصلت في هذه الغزوة أيضا،